كم إرتفاع جبال الألب؟
جبال الألب هي جبال ضخمة تقع على بعض الدول الأوروبية مثل فرنسا وايطاليا والنمسا، وتعد بعض الاماكن فيها من المزارات السياحية التي يتردد عليها الكثير من السائحين حول العالم، وفي هذا الموضوع سوف نتعرف على إرتفاع جبال الألب وموقعه، وعلى بعض المعلومات المهمة المتعلقة به.
محتويات المقال
كم إرتفاع جبال الألب؟
- يعد إرتفاع جبال الألب 4.807 كيلو متر، أي ما يقرب من 15.771 قدم، وتسمى أعلى قمة جبال الألب بإسم ” مونت بلانك “.
- وتغطي هذه الجبال ما يزيد عن ثمانين ألف ميل مربع؛ أي 207 ألف كيلو متر مربع تقريبًا بمسافة 750 ميل، أي ما يقدر بـ 1200 كيلو متر، وتتجمع مياه الأمطار في هذه الجبال في نهر راين ورون، وبو، والدانوب.
موقع جبال الألب
- جبال الألب المعروفة إيطاليًا باسم Alpi، وفرنسيًا بإسم Alpes، وألمانيًا بإسم Alpen، وهي السلسلة الجبلية الموجودة في القارة الأوروبية والممتدة من الشرق حيث النمسا وسلوفينيا، مع مرورها بسويسرا وإيطاليا وليختنشتاين وألمانيا، ووصولها للغرب في فرنسا.
- جبال الألب يعيش فيها البشر والكائنات الحية بمختلف أنواعها، وتتميز هذه الجبال بالتنوع والثقافة المتعددة التي ساعدت على تنميتها بشكل سريع،
- تتسم المنطقة الخاصة بجبال الألب بسهولها المجاورة لها، حيث أنها تعد منبعًا رئيسيًا للموارد المائية وطاقتها، كما أن من أهم خصائصها إنها تقوم بإنتاج الأخشاب بشكل كبير ووفير، كما تقوم بإنتاج المواد الغذائية بالجودة العالية.
- وتتعدد مناطقها الطبيعية المتنوعة بيولوجيًا، حيث أنها تشكل العامل الترفيهي الهام لجميع المواطنين الأوروبيين، ويسكن جبال الألب ما يقرب من 14 مليون إنسان.
- ويزورها ما يقرب من 125 مليون سائح كل عام، وهناك طرق رئيسية في هذه الجبال تُقدر بـ 4200 كم، ويسير فيها ما يقرب من 6 مليون مركبة على طرقها المُقوّسة.
- وتتميز جبال الألب بتعدد ثرواتها الحيوانية والنباتية حيث تحتوي على ما يقرب من 13 ألف نوع نباتي، وما يزيد عن 30 ألف نوع حيواني.
- وتمتلك هذه الجبال 550 محطة لإنتاج الكهرباء بما يتجاوز العشرة ميجا وات كل عام، ويمر من خلال هذه الجبال ما يزيد عن 195 مليون طن المنتجات والسلع كل عام عبر الطرق البرية.
شاهد أيضًا: جبال الألب على خريطة العالم
سكان جبال الألب
- أقامت البشرية في جبال الألب منذ ما يقرب من 60 ألف سنة أي في العصر الحجر القديم، حيث أنهم قاموا بترك بعض قطع الآثار التي تُشير إلى تواجدهم بالمناطق المختلفة بالأراضي الفرنسية والنمساوية.
- وبعد رجوع الانهار المكونة من الجليد بجبال الألب قبل أربعة آلاف سنة تقريبًا، سكنت الشعوب الخاصة بالعصور الحجرية الحديثة بالوديان.
- وأقاموا في الكهوف والمستوطنات الصغيرة، التي قاموا ببنائها على الضفاف الخاصة بالبحيرات الموجود في جبال الألب.
- وتم إكتشاف بعض المواقع التي كانت تتمتع بالكثافة السكانية العالية بمقربة من بحيرة آنسي بطول الشواطئ الخاصة ببحيرة جنيف بالنمسا، وبوادي أوستا، ووادي كامونيكا بإيطاليا والذي إكتشف فيه ما يقرب من 20 ألف نقشة صخرية، تدل على اقامة الناس في هذا المكان منذ أكثر من ألفي عام.
- ومن عام 800 إلى 600 قبل الميلاد هاجم السلتيك أو الكلت السكان في العصور الحجرية الحديثة، وأجبروهم على مغادرة المنطقة والذهاب للمناطق النائية من الجبل، أما في المنطقة الغربية فقد قام الكلت باحتلال المكان الواقع بالقرب من المنطقة الفرنسية والسويسرية والإيطالية.
- بالإضافة إلى منطقة أوستا الايطالية، ومارتيني السويسرية، وغرينبول الفرنسية.
- وعملت الكلت على فتح الممرات الجبلية المرتفعة لفتح الطرق المخصصة للأعمال التجارية، وخلال حكم الروم قاموا بأداء بعض الأعمال التوسعية لقرى السلتيك القديمة، وعمل على تشييد المدن الجديدة بالوديان المؤدية لجبال الألب.
- كما بنوا المدن بداخل الجبال نفسها أيضًا، مما عمل على ظهور بعض المدن بشكل مزدهر مثل مارتيغني، واوستا.
شاهد أيضًا: أعلى قمة في جبال الألب السويسرية
المناخ في جبال الألب
- تعمل جبال الألب بسبب ضخامتها على عزل مناطق دول أوروبا عن بعضها البعض، كما تعمل على فصل مناطق البحر الساحلي الغربي بأوروبا عن المناطق الخاصة بالبحر الأبيض المتوسط في الأراضي الفرنسية والايطالية وبلقان.
- مما تساعد جبال الألب على خلق المناخ المتميز يتأثر بالمرتفعات المختلفة فيها، والمواقع المميزة العبارة للدول الأوروبية من غربها لشرقها.
- وبدون التطرق للموقف الإستوائي العام، فهناك مناطق تعبرها هذه الجبال تحتوي على بعض الأحوال المناخية المتنوعة، والتي تختلف فيما بينها بشكل كبير.
- حيث تتأثر هذه الجبال بأربعة أحوال مناخية أساسية، فمن المنطقة الغربية يأتي هواءً رطبًا معتدلًا بشكل نسبي من المحيط الأطلسي، لينخفض الهواء القطبي القادم من المنطقة الشمالية الأوروبية.
- أما الكتل الهوائية القارية والتي تتحكم بالمنطقة الشرقية تتسم بالبرودة والجفاف في الفصول الشتوية، وتتسم بالحرارة الشديدة في الفصول الشتوية.
- وفي المنطقة الجنوبية يهب الهواء المتوسط الجاف ليتجه للمنطقة الشمالية، وتهب العواصف الإعصارية يوميًا في جبال الألب، وتتأثر بها بالشكل الكبير مع إتجاه الرياح التي تمر من خلالها.
- وترتبط درجة حرارة الجو وهطول الأمطار كل عام في هذه الجبال بعلوم الفيزيولوجيا بشكل كبير، فالمناطق الخاصة بقيعان الوديان تكون دافئة أكثر من الأماكن المرتفعة المحيطة بها.
- وتنزل الثلوج بشكل كبير في الفصول الشتوية على جميع الأماكن المرتفعة على نحو أكثر من 5 ألاف قدم.
- كما تغطي الثلوج الأماكن المرتفعة بأكثر من 6600 قدم في الفترة من نصف شهر نوفمبر لنهاية شهر مايو، الأمر الذي يمنع التحرك من على هذه المرتفعات في هذا الوقت.
- وتتراوح درجات الحرارة بالوديان بمتوسط -5 درجة مئوية إلى 4 درجة مئوية خلال شهر يناير حتى تصل إلى ثمانِ درجات مئوية في بالمناطق الجبلية القريبة من البحر الأبيض المتوسط، ولكن تتراوح درجات الحرارة في شهر يوليو بمتوسط 15 إلى 24 درجة مئوية.
- وفي الغالب ينتشر الضباب على الوديان لبضعة أيام متتالية أثناء الفصل الخريفي والشتوي.
إقتصاد جبال الألب
- كان سكان جبال الألب يعتمد إقتصادهم على الزراعي ورعي الأغنام بالشكل الكبير خلال منتصف القرن الـ19.
- وبالرغم من تخلي هذه المناطق عن المزارع بالشكل الكبير بعد ذلك وخصوصًا بالوديان المرتفعة من المناطق الإيطالية والفرنسية وبغرب المناطق النمساوية، إلا أن المجال الزراعي لا يزال قائم ببعض الوديان الاساسية والجانبية.
- حيث يشتهر وادي رون الذي يقع بسويسرا بزارعة الفاكهة والخضار، بالإضافة إلى إشتهار الوديان والمنحدرات الجبلية بزراعة ما يُعرف بالكروم.
- ومنذ العصور الحجرية الحديثة كان إقتصاد جبال الألب يعتمد على الصناعة والتعدين بالشكل الأساسي، حيث كان يتم إستخراج الحديد من المناطق الجبيلة المختلفة.
شاهد أيضًا: ما هي أعلى قمة في جبال الألب ومشهورة كثيراً
جغرافيا جبال الألب
جبال الألب هي سلسلة جبلية شهيرة تمتد عبر جنوب ووسط أوروبا. إليك بعض المعلومات حول جغرافيا جبال الألب:
- الموقع الجغرافي: تقع جبال الألب في جنوب ووسط أوروبا، وهي تمتد عبر ثماني دول رئيسية وهي فرنسا وسويسرا وإيطاليا والنمسا وألمانيا وليختنشتاين وسلوفينيا وموناكو.
- المساحة: تغطي جبال الألب مساحة تبلغ حوالي 200,000 كيلومتر مربع. تعتبر جبال الألب من أكبر سلاسل الجبال في العالم.
- الأرتفاع: أعلى قمة في جبال الألب هي قمة مونت بلانك (Mont Blanc) وترتفع إلى ارتفاع يبلغ حوالي 4,810 أمتار (15,780 قدم) فوق سطح البحر.
- المناظر الطبيعية: جبال الألب تشتهر بمناظرها الخلابة، وتضم العديد من الوديان والأنهار والبحيرات الجميلة مثل بحيرة جنيف وبحيرة كومو. يمكن العثور على مناظر جبلية ساحرة ومروج خضراء وغابات غناء.
- البيئة: تعتبر جبال الألب موطنًا للعديد من النباتات والحيوانات النادرة. يمكن العثور على حيوانات مثل الإبهام القرني، والنمر الجبلي، والنسر الذهبي.
أشهر قمم جبال الألب
جبال الألب تضم العديد من القمم الشهيرة والمعروفة بمناظرها الخلابة وأنشطتها المميزة. إليك بعض أشهر قمم جبال الألب:
- قمة مونت بلانك (Mont Blanc): تعتبر مونت بلانك أعلى قمة في جبال الألب وأعلى قمة في أوروبا الغربية. تقع بين فرنسا وإيطاليا، وارتفاعها يبلغ حوالي 4,810 متر (15,780 قدم) فوق سطح البحر.
- قمة ماترهورن (Matterhorn): تعد قمة ماترهورن واحدة من أشهر القمم في جبال الألب وتقع على الحدود بين سويسرا وإيطاليا. تتميز بشكلها الثلاثي الزوايا وهي واحدة من أعظم التحديات لمتسلقي الجبال.
- قمة إيغو (Eiger): تقع قمة إيغو في جبال بيرنيز السويسرية وتشتهر بصعوبتها وتحدياتها لمتسلقي الجبال.
- قمة جونغفراو (Jungfrau): تعتبر قمة جونغفراو واحدة من قمم جبال بيرنيز السويسرية وتعد وجهة سياحية شهيرة بفضل إمكانية الوصول إليها بواسطة القطار.
- قمة زيلرهورن (Zellertal): تقع قمة زيلرهورن في جبال تيرول النمساوية وتُعد واحدة من أعلى القمم في النمسا.
جيولوجيا جبال الألب
جبال الألب هي جبال جيولوجية معقدة وتشكلت على مر العصور نتيجة لعمليات جيولوجية مختلفة. إليك نظرة عامة على الجيولوجيا في جبال الألب:
- تشكل الجبال: بدأ تشكل جبال الألب منذ حوالي 30 مليون سنة خلت، عندما اصطدمت الصفائح القارية الإفريقية والأوروبية. هذا الاصطدام أدى إلى رفع وطي القشرة الأرضية في المنطقة.
- التكوين الصخري: الصخور الرئيسية في جبال الألب تتضمن الصخور الرسوبية مثل الحجر الرملي والحجر الجيري، وأيضًا الصخور البركانية التي تكونت نتيجة لانفجارات بركانية في الماضي.
- الأنهار والجليد: تشكلت الأنهار والجليد الجليدية على مر العصور، مما أدى إلى تآكل الصخور وتشكيل الوديان والوادي والبحيرات في المنطقة.
- الزلازل: تعتبر جبال الألب منطقة زلزالية نسبيًا بسبب تكوينها والنشاط الجيولوجي في المنطقة. يحدث الزلازل أحيانًا في هذه المنطقة.
- التجوية والتجوية الجليدية: الحركات الجليدية والتجوية (تكون الجليد وتذوب) تؤثر على تشكل الجبال والوديان في جبال الألب. تكون الجليد الجليدي مميزًا في تشكيل القمم والوديان.
- الكهوف: جبال الألب تضم العديد من الكهوف التي تشكلت نتيجة تآكل الصخور على مر الزمن. تُعد كهوف الجليد والكهوف الجيرية شائعة في المنطقة.
تاريخ جبال الألب
تاريخ جبال الألب يمتد عبر آلاف السنين، وهذه نظرة عامة على بعض الأحداث والتطورات الهامة في تاريخ هذه السلسلة الجبلية:
- التاريخ الجيولوجي القديم: بدأ تشكل جبال الألب في العصر الجيولوجي الباكوني في العصور القديمة. تشكلت جبال الألب نتيجة لانفصال الصفيحة الأفريقية عن الصفيحة الأوروبية واصطدامها بالصفيحة الأفريقية.
- العصور القديمة: في العصور القديمة، استوطنت مجموعات من السكان المحليين المنطقة المحيطة بجبال الألب، وكانوا يعيشون من الزراعة ورعي الماشية.
- العصور الوسطى: في العصور الوسطى، تأثرت جبال الألب بالصراعات الحروب والتبادل التجاري بين أوروبا ومناطق أخرى. تم تأسيس العديد من القلاع والقرى في هذه الفترة.
- التسلق والاستكشاف: في القرن الـ18 والـ19، بدأ متسلقو الجبال في استكشاف جبال الألب وتحدوا تضاريسها الوعرة. تطورت رياضة التسلق في هذه الفترة.
- السياحة الشتوية: في القرن الـ19، بدأت جبال الألب تجذب المزيد من السياح وعشاق الرياضات الشتوية مثل التزلج على الجليد وركوب الزلاجات. تطورت المدن والمنتجعات الجبلية لاستقبال السياح.
الحياة البرية على جبال الألب
حياة البرية في جبال الألب هي متنوعة ومثيرة، حيث تضم هذه السلسلة الجبلية العديد من الكائنات الحية المتكيفة مع البيئة القاسية والتضاريس الوعرة. إليك نظرة عامة على الحياة البرية في جبال الألب:
- الإبهام القرني (Ibex): يُعد الإبهام القرني واحدًا من الثدييات الأكبر حجمًا في جبال الألب. يمتاز بقرونه الكبيرة والمنحنية ويعيش في المناطق الجبلية العالية.
- النمر الجبلي (Lynx): النمر الجبلي هو كائن حي نادر في جبال الألب. يعيش في الغابات والمناطق الجبلية ويتغذى على الحيوانات الصغيرة والطيور.
- النسر الذهبي (Golden Eagle): يمكن مشاهدة النسر الذهبي في سماء جبال الألب حيث يبحث عن فرائسه. إنها من أكبر طيور الجارحة في المنطقة.
- المرزم (Marmot): القرد الجبلي هو نوع من القوارض الذي يعيش في المناطق الجبلية العشبية. يُعتبر مشهدًا شائعًا رؤية المرازيم تتجمع على الصخور والمروج.
- الحمار الوحشي (Chamois): الحمار الوحشي هو كائن مستدير القرون يتكيف بشكل جيد مع التضاريس الجبلية. يتغذى على العشب والنباتات ويمكن رؤيته يتجول على الجبال.
أعلى قمة في جبال الألب
- أعلى قمة في جبال الألب هي قمة مونت بلانك (Mont Blanc)، والتي تقع على حدود فرنسا وإيطاليا.
- تعتبر قمة مونت بلانك أعلى قمة في جبال الألب وأعلى قمة في أوروبا الغربية. ارتفاعها يبلغ حوالي 4,810 أمتار (15,780 قدم) فوق سطح البحر.
أنشطة مفضلة على جبال الألب
جبال الألب تقدم مجموعة متنوعة من الأنشطة التي يمكن للزوار الاستمتاع بها. إليك بعض الأنشطة المفضلة على جبال الألب:
- التزلج على الجليد: تعتبر جبال الألب واحدة من أفضل وجهات التزلج في العالم. يمكنك التزلج على الجليد على المنحدرات المغطاة بالثلوج الطازجة.
- ركوب الزلاجات: إذا لم تكن من عشاق التزلج، يمكنك ركوب الزلاجات على المسارب المخصصة للزلاجات.
- ركوب الدراجات في الجبال: هذه الرياضة تصبح شديدة الشهرة خلال فصل الصيف، حيث يمكنك استئجار دراجة واستكشاف المسارات والمناظر الخلابة.
- المشي لمسافات طويلة ورياضات المشي: توفر جبال الألب مناظر طبيعية خلابة ومسارات ممتازة لمحبي المشي ورياضات المشي.
- التسلق: إذا كنت متسلقًا محترفًا أو ترغب في تجربة التسلق لأول مرة، فإن جبال الألب تقدم الفرص المثالية.
- رياضات المياه: في الصيف، يمكنك ممارسة رياضات المياه مثل التجديف والرحلات بالزوارق على البحيرات والأنهار.
أسئلة شائعة حول جبال الألب
ما هي جبال الألب؟
جبال الألب هي سلسلة جبلية تقع في جنوب ووسط أوروبا وتمتد عبر ثماني دول رئيسية.
ما هي أعلى قمة في جبال الألب؟
أعلى قمة في جبال الألب هي قمة مونت بلانك (Mont Blanc)، والتي ترتفع إلى حوالي 4,810 مترًا (15,780 قدمًا) فوق سطح البحر.
ما هو النشاط الرئيسي في جبال الألب؟
الأنشطة الشائعة في جبال الألب تشمل التزلج على الجليد، وركوب الزلاجات، والمشي لمسافات طويلة، ورياضات الجبل، والاستمتاع بالمناظر الطبيعية.
هل يمكن زيارة جبال الألب طوال العام؟
نعم، يمكن زيارة جبال الألب طوال العام. الأنشطة تختلف اعتمادًا على الموسم، حيث يمكن ممارسة رياضات الشتاء خلال الشتاء ورياضات الصيف خلال فصل الصيف.
هل هناك مناطق حماية بيئية في جبال الألب؟
نعم، هناك العديد من المناطق الطبيعية المحمية في جبال الألب للحفاظ على التنوع البيولوجي والبيئي.
ما هو تأثير التغير المناخي على جبال الألب؟
التغير المناخي يؤثر على جبال الألب بزيادة درجات الحرارة، وذوبان الثلوج والأنهار الجليدية، وتغيير في البيئة.