خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن
خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن تناسب جميع المراحل العلمية بداية من الابتدائية حتى الثانوية العامة، فهي مضمونها يكون عن حب الوطن والمشاعر التي يكنها المواطن لوطنه.
فهو المكان الذي ترعرعنا فيه وكبرنا منذ الطفولة حتى الكبر، خلال موقع مقال maqall.net نقدم لحضراتكم كل ما هو هام ومفيد.
محتويات المقال
خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن
- أبنائنا أيضًا يعيشون فيه حياة كريمة وهنيئة، فالوطن يعيش فيه الأهل والأصدقاء والأحباب.
- وهو المكان المقدس الذي أمرنا الله سبحانه وتعالى أن نحميه بأنفسنا ونضحي له بروحنا ودمائنا وكل غالي ونفيس.
- ولا يشعر بقيمة الوطن إلا من تغرب عنه وعاش في مكان آخر.
- كلا منا يشعر بالحنين تجاه وطنه وفي حالة الخروج منه نشعر بالحزن والأسى، وننتظر اليوم الذي نعود إليه من أجل البقاء فيه حتى الممات.
- من يتغرب عن الوطن تظهر بداخله مشاعر الحنين لهذا المكان الدافئ التي تملأه مشاعر الأمن والأمان والحنان.
- فالوطن نعمة من الله عز وجل علينا أنه نحمده عليها ونسعى جاهدين للمحافظة عليه بكل ما هو غالي لدينا.
ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: خاتمة اذاعة مدرسية مميزة ومثيرة
حب الوطن أثناء الحرب
- إذا احتاج لنا الوطن في حالة الحرب لا نبخل عليه بأنفسنا للدفاع عنه، ونبذل قصارى جهدنا في الدفاع عنه وحمايته من أي عدو يهجم عليه.
- كلاً منا له دور في الدفاع عن الوطن، فالأطفال عليهم المذاكرة جيدا من أجل الوصول إلى أعلى المراتب حتى يتمكنون من تحقيق الرقي للمجتمع والتطور في المجالات العلمية المختلفة.
- والرياضيين أيضا عليهم السعي جاهدين في الرياضة التي يلعبون بها حتى يمثلون وطنهم مع العالم أجمع من خلال هذه الرياضة.
- فبهذا نتمكن من تطوير الوطن وتحقيق الرقي الكامل له.
- فالكثير من لاعبين الكرة اليوم أصبح هدفهم الأول هو توصيل وطنهم إلى كأس العالم والفوز على باقي الفرق لرفعة أسم وطنهم على المستوى العالمي.
مقدمة إذاعة مدرسية عن الوطن
- فهذا الموضوع من أهم الموضوعات التي يمكننا التحدث عنه.
- لأنه بمجرد الحديث عن الوطن نشعر بالأمان والحنان والدفء الكامل.
- وحب الوطن يدفعنا دائما إلى الأمام حتى نتمكن من جعل الوطن يتصدر قائمة الدول العالمية، فهو من أعظم ما نملك في العالم.
- ودائما ما يأتي حب الوطن كحب الأهل والأبناء والزوجة، ولهذا فعلينا معرفة فضل الوطن علينا كما أمرنا الله ورسوله.
- فحب الوطن يجري في عروقنا منذ الولادة وحتى الممات.
- وهو ليس المكان الذي نعيش فيه فقط بل أنه سر السعادة والراحة والهناء.
- فمنا كان يعيش في وطنه حتى وإن لم يجد العيشة الرخاء فهذا أفضل من الخروج من الوطن للبحث عن الرزق الوفير.
- فيجب أن يكون لدينا انتماء لوطننا الغالي لنشعر بقيمتنا.
- فسبحان لله الذي جعلنا نولد وحب الوطن مزروع بداخلنا مثل حب الأم والأب.
- كذلك هو المكان الوحيد الذي يشعر به الفرد بالحنان والأمان والحب والأمن.
- حب الوطن من المشاعر التي لا تصفها أي أقلام أو كتابات.
- لأنه من الغرائز التي نولد بها وكل شخص منا يولد وحب الوطن موجود بداخله.
الدفاع عن الوطن
- خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن يجب أن تضمن فقرة خاصة بالدفاع عن الوطن، فمنذ القدم يسعى المواطنين إلى أن يبيدوا أي شخص يرغب في التدخل في شئون بلادهم والسيطرة عليها.
- وسألت الكثير من الدماء على أرضنا هذه مقابل الدفاع عن الوطن والفوز بأرضنا وإبعاد المحتلين عنها.
- كما يظل وطننا مرفوع الرأس بشكل مستمر وهذا من خلال ترابط واتحاد جميع المواطنين والتكاتف للدفاع عن الوطن، وجاءت الكثير من الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم لتؤكد على حب الوطن.
- أنه كان متعلق بقدر كبير بوطنه، ودائما كان يشتاق إليه عندما خرج منه وفعل الكثير حتى يعود إليه مرة أخرى.
(لَمَّا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ مَكَّةَ، قَالَ: ” أَمَا وَاللَّهِ لأَخْرُجُ مِنْكِ، وَإِنِّي لأَعْلَمُ أَنَّكِ أَحَبُّ بِلادِ اللَّهِ وَأَكْرَمُهُ عَلَى اللَّهِ، وَلَوْلا أَنَّ أَهْلَكِ أَخْرَجُونِي مَا خَرَجْتُ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ إِنْ كُنْتُمْ وُلاةَ هَذَا الأَمْرِ مِنْ بَعْدِي،
فَلا تَمْنَعُوا طَائِفًا بِبَيْتِ اللَّهِ سَاعَةً مِنْ لَيْلٍ وَلا نَهَارٍ، وَلَوْلا أَنْ تَطْغَى قُرَيْشٌ لأَخْبَرْتُهَا مَا لَهَا عِنْدَ اللَّهِ، اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَذَقْتَ أَوَّلَهُمْ وَبَالا، فَأَذِقْ آخِرَهُمْ نَوَالا)
ولا تتردد في زيارة مقالنا عن: خاتمة اذاعة مدرسية طويلة وجميلة
الوطن سند للمواطنين
- مهما حدث في وطننا الغالي أو من أي شخص تعرضنا للأذى منه فيظل الوطن هو السند القوي لجميع المواطنين.
- كما أكدت الأقاويل والتشابهات أنه البطن التي حملتنا بعد بطن الأم.
- فهو من أعظم الأماكن التي يلزم علينا أن نسعى لتقدمها حتى تصبح من أفضل الدول على مستوى العالم.
- حب الوطن يسير في عروقنا وهو من يجعلنا نرفع رؤوسنا ونفتخر ونشعر بالعزة والفخر، فعلينا أن نحترم أوطاننا ونقدره أكبر قدر ممكن.
- فهو المكان الذي أعطانا الخير والسعادة والرضا والهناء في العيش، فأقل رد له هو الدفاع عنه والسعي لرفعته بكل ما نملكه من قوة.
- كلنا منا عليه دور تجاه الوطن، المحاربين دورهم هم الدفاع عن الوطن بالسيوف وبالدماء.
- والعلماء دورهم هو رفعة أسم الوطن من خلال العلم والتعلم حتى يصبح الوطن أعظم الأماكن في العالم.
- فعلينا أن نرفع رؤوسنا وندافع عن الوطن بكل ما هو غالي ونفيس.
- حتى تظل رايته مرفوعة بين دول العالم أجمع وهذا ما يحتاجه منا الوطن فقط.
- جميعنا نشعر بالفخر في حالة ذكر أسم دولتنا كما لو كانت اسم عائلتنا التي تربينا وترعرعنا فيها.
- فيمكننا قول أنه من اللازم الوقوف أمام أي شخص يحاول ذكر اسم وطننا بسوء.
هل تعلم عن الوطن
- هل تعلم أن الوطن هو المكان الوحيد الذي يسند مواطنيه ويحتويهم مهما كانت الظروف التي يمر بها، فهو المكان الذي يفتح لك المستشفيات لتشفى من المرض والمكان الذي يفتح لك المدارس لتتعلم أنت وأبنائك.
- الوطن لم ولن يتغير مهما تغير أبنائه وهاجروا وتركوا أراضيه مهما كان السبب.
- الوطن شبهه أحد الشعراء بأنه الحليب الذي يخرج من ثدي الأرض ليشعر أبنائه بالسعادة والراحة.
- حب الوطن هو الشيء الوحيد الخالي تماما من الشوائب وهو حب صافي خالي من أي عيوب.
- وخلقنا وحب الوطن مزروع بداخلنا في قلوبنا دون أن يصنع، فقد وضعه الله في قلوبنا منذ الولادة.
- حب الوطن كالبحر تأكل منه ما تشاء وتشرب منه ما تشاء لتكبر وتنمو في كنفه.
- حب الوطن هو قبلة على جبين كل مواطن في هذه الأرض ومثل الاتجاهات الأربعة للوصول للأمان.
خاتمة إذاعة مدرسية عن الوطن
في ختام هذه الفقرة أوصيكم بأن تحافظا على الوطن بكل غالي ونفيس، وأوصيكم بأن تحبو الوطن كحب أبنائكم وأهلكم وأن تنتموا إلى ترابه العظيم.
واسعوا جاهدين من أجل أن تروا أرض الوطن بدمائكم وتضحوا بأرواحكم من أجل أن تحصصوا رفعة الوطن.
كما أدعوك للتعرف على: مقدمة وخاتمة اذاعة مدرسية جميلة
ندعو الله أن يحمي وطننا الغالي من أي عدو أو هجمات خارجية ترغب في السيطرة عليه، والمحافظة على جميع ثرواته سواء التاريخية أو الثروات المعدنية الموجودة في بطون أوطاننا.
فهي المساعد الأساسي لنا حتى ننمو ونكبر في أمان ورعاية دون أن نحتاج إلى أي وطن آخر.