كم نسبة الكلور في الماء الصالح للشرب
كم نسبة الكلور في الماء الصالح للشرب، الماء هو عصب الحياة، وهو ما يجعلنا نكون على وجه الأرض حتى الآن، وبسبب التلوث الذي حدث على مر العصور أرادوا القيام بالعمل على تنظيف وتطهير مياه الشرب.
حتى تصبح أكثر صحية وتصلح للاستخدام الأدمي، لذلك عملوا على استخدام الكلور لأنه من أفضل المطهرات في الماء، لذلك لنتعرف على كم نسبة الكلور في الماء الصالح للشرب.
محتويات المقال
تطهير مياه الشرب
- بعد تطهير المياه هي أحد العمليات التي تعمل على معالجة المياه، لكي تقوم بالقضاء على كافة الجراثيم أو المواد العالقة في المياه مثل المواد العضوية التي نفقت فقاموا بإلقائها في المياه أو المواد التي حرقت فنتج عنها تأكسد، وأدى هذا إلى حدوث تلوث.
شاهد أيضًا: موضوع عن الماء وفوائده
الطرق المستخدمة في تطهير مياه الشرب
يجب أن نعرف أن الطرق تستحدث مع مرور الزمن، بسبب التقنيات الحديثة التي ظهرت مع الوقت وبالتالي تكون اقل سمية عن غيرها من الطرق القديمة التي يعتبر كانت أكثر تقليدية، لذلك من أهم الطرق المستخدمة في تطهير مياه الشرب هي:
- بواسطة الغلي: هذه الطريقة عادة ما تلجأ إليها ربات المنازل، أو التجمعات الصغيرة التي تقوم بغلي المياه وتعمل على وضعها في الخزانات الكبيرة التي تتواجد أعلى المجمعات السكنية.
- تعريض المياه للأشعة فوق البنفسجية: هذا يتم عن طريق تسليط الأشعة البنفسجية على المياه، وهذا يقوم بالعمل على القضاء على الجراثيم والبكتريا المعششة في المياه نتيجة الإهمال وعدم الاهتمام بنظافة النيل.
- يقوموا باستخدام أيونات الفضة: يتم عن طريق بعض العمليات الكيميائية التي تجعلها ترتبط بالملوثات، حتى تنتج بعض ذلك المياه بشكل نقي.
- الأحماض والقلويات: يقوموا باستخدام أحد الأنواع من هذه المجموعات.
- وأشهر المواد هي مادة الكلور التي تساعد في عملية التطهير بشكل سريع، ويتم استخدام نسبة بسيطة أو قدر بسيط حتى لا تقلب على مادة سمية.
- المواد المؤكسدة: هي مواد كيميائية عبارة عن برمنجنات البوتاسيوم، الأوزون، الهالوجينات.
- استخدام الهالوجينات المؤكسدة: يقوموا بالعمل على استخدام المواد البروميد، ثاني أكسيد الكلور، اليود، الكلورامين.
عنصر الكلور
- يجب أن نعرف أن عنصر الكلور من العناصر الأكثر تطهيرًا التي يمكنك أن نقوم بإضافتها على المياه حتى تكون صالحة للشرب.
- لأنه يساعد على قتل كافة البكتريا والفيروسات الضارة والجبارديات، ويعرف أنه يعمل على قتل أغلبهم.
- يتم العمل على وضع قنينة صغيرة جدًا من عنصر الكلور، على خزان كامل أمان بكل تأكيد ملئ بالماء، حتى تتم عملية التطهير بشكل آمن وصحيح.
- كمان أن عنصر الكلور من أرخص الطرق المستخدمة في عملية تطهير المياه.
- لذلك تقوم المناطق النائية التي لم يصلها المياه النقية بعد من العمل على استخدامها لكن يحب أن نعرف نسبة التي يجب أن نستخدمها على المياه حتى لا يحدث لنا أي مشكلة.
- لذلك النسبة التي يمكننا استخدامها لتنقية المياه من الكلور هي 2. إلى 5. مللي جرام لكل لتر مياه.
- وبالتأكيد اختلفت هذه النسبة من خلال قيامك بالقياس نسبة التلوث المتواجدة في المياه.
طريقة تطهير المياه في المناطق النائية
- بما أن المناطق النائية لا يوجد لديهم أي مصدر من مصادر المياه، فبالتالي يعملوا على تنقية المياه من أنفسهم.
- بسبب تواجد المياه الضحلة والمياه المليئة بالشوائب، التي تعمل على تعكير حياتهم، وبالتالي يعملوا على استخدام هذه الطريقة، حتى يتجنبوا أي الأمراض التي قد يتعرضون لها بسبب تعرضهم للتلوث.
- لذلك يقوم بالعمل على التعرف على مدى درجة التعكر التي توجد في المياه.
- حتى يقوموا بإضافة محلول هيدروكلوريد الصوديوم (الكلور) حسب النسبة التي سبق وسلطنا عليها الضوء.
- يقوموا بإحضار النسبة الخاصة بهذا المحلول ويعملوا على وضعها في المياه.
- ثم ينتظر فترة تصل إلى نصف ساعة تقريبًا، حتى يتم القضاء بشكل نهائي على الملوثات الدقيقة.
- يقوم بعد ذلك على حفظ هذا الماء المنقى من التعكر في خزانات ضخمة منظفة ومقام لها الصيانة الكافية، حتى لا يتسرب أي ملوث للمياه فيؤدي إلى تعكرها مرة أخرى.
فوائد تنقية المياه بعنصر الكلور
- تعرفنا على أن الكلور من أهم العناصر المطهرة التي في العادة نقوم باستخدامها في حياتنا هذه.
- كما أنه يعمل كجدار حماية ومانع أساسي من حدوث تلوث للمياه، لأن جزيئاته تتمركز داخل المياه.
- بالإضافة أنه يقوم بالقضاء على معظم أنواع البكتيريا، والفيروسات والجبارديات ايضًا.
- يمكن القيام بالتحكم في نسبة على حسب التلوث، لذلك هو سهل الاستخدام عن غيره من الطرق الأخرى، لأن نسبة تامة ومحددة لا يوجد بها أي نوع لعب.
شاهد أيضًا: موضوع تعبير عن أهمية الماء للإنسان والحيوان والنبات
أضرار استخدام الكلور في تنقية المياه
- يمكننا القول إن الاستخدام المنزلي في عملية تنقية المياه بعنصر الكلور، قد تنتج منها الكثير من المشاكل.
- وأهمها التسمم وحدوث الكثير من المشاكل في المعدة أو الجهاز الهضمي بشكل كامل، فعادة ما يصاب الأطفال بالتسمم وبعد ذلك يتوفوا (هذا يحدث في الكثير من البلدان الإفريقية بالأخص زامبيا).
- كما أن الباحثون في العصر الحديث أكدوا أن الكلور من المواد المطهرة الضارة على الإنسان.
- ولا يجب أن يقوموا بالعمل على جعل الأشخاص يقومون بشربها على الإطلاق.
- لكنهم أفادوا أن مياه الشرب المطهرة بالكلور أنقذت الكثير من الأشخاص في العثور السابقة التي كانت مليئة بالأوبئة.
- لكن مع تطور العلم أصبح هناك بعض النظريات الواضحة أن إضافة الكلور في الماء يعد أمر ضار، لأنه يكون مادة سامة.
- كان سبب هذا الاستنتاج أن المياه بها العديد من الفينولات التي لا يجب أن ترتب مع عنصر الكلور.
- لأنه يقوم بالتجانس معها والاختلاط، ويؤدي هذا إلى حدوث الكثير من المركبات الكيميائية السامة.
الباحثون والكلور في الماء
- يجب أن نقول إن العلم لا يوجد حدود له، فالكلور كان يعد من أهم وأسهل المواد المطهرة في الحقبة الماضية.
- لكن الآن مع تطور تقنيات البحث ومع الاستمرار في التحليل والاستكشاف داخل المختبر أدى هذا إلى تعرف الباحثين على العديد من النتائج المفزعة.
- لأنهم حرصوا على القيام باستخدام الخطوات التي يقوم مصالح تنقية وتطهير المياه بها.
- حتى ينتجوا لنا المياه التي نقوم بشربها في الوقت الحالي.
- بعد ذلك حرصوا على إضافة الحمض الأميني المتواجد في جسم الإنسان وهو الليسين.
- وعملوا على الانتظار فترة حتى تمام التفاعل مع هذه المادة.
- المخيف أن نتج عن هذا الأمر وهذا بتأشير بعض المقاييس المعتمدة ومن ضمنهم مقياس الطيف الكتلي.
- أكدوا أن الكلور يعمل على التسبب بالكثير من الأمراض الضارة التي تعمل على إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض.
- كما استنتجوا بتكون مادة مسرطنة لم يقوموا برؤيتها من قبل في الاستكشافات السابقة.
- وهي مادة BDA التي تعبر من أكثر المواد المسرطنة السامة التي يجب أن يكفوا عن استخدام مثل هذه الطريقة حتى لا ينتشر مرض السرطان أكثر من ذلك.
شاهد أيضًا: ما هو جهاز تقطير الماء
القوانين التي صدرت في صرف هذا الأمر
- يجب أن نقول إنهم لم تصدر بعض أي قوانين تفيد أن الكلور مجرم في تطهير المياه.
- ولكن علينا الإجذام أنه تم استخدام بعض الطرق الحديثة التي تعتبر لها أعراض أقل من الكلور، وتقوم بإنتاج نفس التنقية في المياه.
- لذلك يجب أن تقوم الحكومات بالعمل على وضع حدود على مصانع التحليل وتنقية المياه.
- لأن نسبة مرضى السرطان حول العالم أصبحوا في تكاثر دائم، ويجب أن يقوموا بحد هذا الأمر.