السفارة الألمانية بالقاهرة
السفارة الألمانية بالقاهرة، هناك من العلاقات الوثيقة التي تجمع بين مصر وألمانيا العديد من الصداقات والتي تمتد آثارها لسنوات كثيرة في العديد من المجالات والعلاقات المستقرة.
فإن ألمانيا تعتبر الشريك القوي الذي يعتمد عليه بجوار مصر، فتابعوا معنا تفاصيل كل هذا وأكثر في موقعنا المتميز دوماً مقال.
محتويات المقال
السفارة الألمانية بالقاهرة
- حيث قامت السفارة الألمانية بالقاهرة عن الإعلان عن تقديم برامج المنح الدولية، وذلك بالاشتراك مع جامعة برلين.
- وجامعة هومبولت، والجامعة التقنية في برلين، للاشتراك في تلك المنح الدولية البرلمانية.
- والتي سوف تستمر لمدة خمسة أشهر في برلين، حيث يتوجه هذا البرنامج إلى الشباب المؤهلين بشكل هائل، والمهتمين سياسياً.
- ومن لديهم الإرادة في العودة إلى الوطن بعد انتهاء البرنامج.
- والذين يهتمون بالمشاركة في تشكيل المستقبل الديموقراطي القريب منهم، في بلادهم، تشكيلاً فعالاً، ومسئولاً.
- حيث إنه خلال عملهم لمدة خمسة عشر أسبوعاً متوالياً، لدى أحد نواب البوندستاغ.
- والذي يقوم بمنح البوندستاغ الألماني فرصة للشباب، للتعرف على النظام البرلماني الألماني.
- كذلك كيفية إجراء عمليات صنع القرار السياسي، والجمع بين الخبرة العملية الميدانية، والعمل البرلماني الناجح.
اقرأ أيضاً: ما هي فيزا لم الشمل في ألمانيا ؟
شروط الاشتراك في المنحة الألمانية
- لابد أن يكون المتقدم للمشاركة في برنامج المنح الألمانية، يحمل جنسية لإحدى الدول المشاركة في المنحة.
- وأن يكون حاصلاً على شهادة إتمام الدراسة الجامعية.
- لابد للمتقدم للمشاركة في برنامج المنح، أن يجيد التحدث باللغة الألمانية بدرجة جيد جداً، تحدثاً وكتابة.
- وأن يكون على معرفة جيدة بالسياسة والمجتمع، والتاريخ الألماني، وعلى دراية بالثقافة الألمانية.
- لابد أن يقل عمر المتقدم عن ثلاثون عاماً، وذلك عند البدء في المنحة، حيث توفر ألمانيا بعض المميزات وهي حصول كل طالب على 500 يورو شهرياً.
- إضافة إلى الإقامة المجانية، وتحمل كافة مصروفات السفر، والتأمين.
- على أن يتكون الموعد الأخير لتقديم الطلبات، هو الحادي والثلاثون من شهر أغسطس الجاري، على أن يتم إرسال الطلبات المقدمة إلى السفارة الألمانية.
- وللحصول على معلومات أخرى يمكن الدخول على موقع السفارة.
مصدر من سفارة برلين ازدياد متعلمي اللغة الألمانية بمصر
- حيث أشار السفير الألماني بسفارة ألمانيا بالقاهرة، إلى أنه سوف يتم عرض دراسة بعنوان “الألمانية كلغة أجنبية حول العالم”.
- وهي دراسة تقوم السفارة بإجرائها كل خمس سنوات، بالتعاون مع شركائها من المؤسسات.
- كذلك أضاف السفير الألماني في بيان صحفي، إن مصر تبوأت في تلك الدراسة موقع الصدارة.
- كما تابع في البيان الصحفي للسفارة الألمانية، إنه منذ عام 2015 قد ارتفع عدد متعلمي اللغة الألمانية في مصر.
- حيث بلغ عدد متحدث اللغة الألمانية بمصر، ما يزيد على 60%.
- ليصل إجمالي العدد في الوقت الراهن إلى ما يقرب من 40262 دارساً، من حملة الجنسية المصرية فقط.
- علاوة على إن قد صرح السفير الألماني الدكتور/ نون في هذا الصدد قائلاً: نحن سعداء للغاية بهذا التوجه الإيجابي.
- لأن هذا الاهتمام المضطرد والمتصاعد الذي يوليه المصريون للغة الألمانية، يعكس التبادل الوثيق بين البلدين.
فعاليات المؤتمر الصحفي وخطوات الالتحاق بالدراسة الجامعية بألمانيا
- حيث تقدم في المؤتمر الصحفي الذي تم انعقاده داخل السفارة بالقاهرة إن لدى السفارة في مصر تقاليد عريقة من العمل الثقافي والتعليمي الناجح.
- والذي يرتكز على شبكة قوية جدًا تضم الكثير من الشركاء.
- حيث أن الشركان يكونوا من الجانبين المصري والألماني، ولقد أكد على الرغبة في المواصلة لهذا العمل الجاد في المستقبل أيضاً.
- إضافة إلى الأطراف الألمانية الفاعلة، والتي تعمل على ترسيخ مجال التعليم.
- مثل المدارس الألمانية بالخارج، والمدارس الشريكة، ومشاريع التعاون الأكاديمي، ومعاهد جوتة المنتشرة.
- حيث إن هناك أعداد متزايدة من المدارس والجامعات المصرية، والتي تتيح مجالاً لتعلم ودراسة اللغة الألمانية.
- والتي في الغالب يتم على نحو يلاقي من خلاله اهتماماً كبيراً من قبل طلاب المدارس والجامعات.
- حيث يسهم في زيادة الفرص المستقبلية، والتي يمكن أن تتاح لهم في التطور والمساهمة في مثل تلك الفعاليات.
مساهمات السفارة الألمانية في تطوير الخبرات السياسية للمصريين
- ولقد أكد السفير الألماني على أن اللغة الألمانية، تعد هي الخطوة الأولى نحو الانطلاق والتقدم، والسعي لتحقيق الرغبة في الدراسة الجامعية.
- أو الحصول على التأهيل المهني داخل ألمانيا.
- ولقد قام بالإشارة إلى إن قانون الحصول على الكوادر المتخصصة، والذي بدأ بالدخول في حيز التنفيذ.
- في شهر مارس المنصرم من العام الجاري، يتيح الكثير من الفرص الإضافية، أما أصحاب المواهب الاقتصادية.
- والمؤهلين للعمل في القطاعات المختلفة الهامة بالدولة، والذين يكون عليهم الكثير من الطلبات للعمل بإحدى القطاعات الاقتصادية الألمانية.
- لما لهم من مواهب متعددة تساعد على تسيير العمل في منظمات ألمانيا المختلفة.
- ومن الجدير بالذكر إن في هذا المقام تعد اللغة الألمانية، من أهم الأشياء التي يمكن أن تساعد، وتعمل على تأهيل الأشخاص للحصول على الفرص الهائلة.
- والتي تتيح إيجاد فرص عمل كبيرة بألمانيا.
كيفية الحصول على تمويل الدراسة الجامعية بألمانيا
- لابد من الحصول على إثبات القدرة التمويلية، للحصول على تأشيرة الدراسة في ألمانيا.
- وفي حال الحصول على القبول الجامعي، فإنه يجب التقدم لإثبات الحصول على المؤهل الخاص بالشخص الملتحق.
- ولابد من القيام بالخطوات الأولى لبدء دراستك الجامعية بألمانيا، عن طريق إثبات امتلاك المستوى المطلوب في اللغة الألمانية.
- وإجادة اللغة الألمانية تحدثًا، وكتابة، وكذلك القيام بإثبات الحصول على.
- قبول الالتحاق بدورات اللغة الألمانية، وفي حالة تقديم الطلب للحصول على تأشيرة الدراسة في ألمانيا قبل الحصول على القبول الجامعي.
- أو القبول في السنة التحضيرية، فلابد من إرفاق الطلب بشهادة.
- من الجامعة تستطيع أن تثبت فيه وجود فرص جيدة للطالب والقدرة على الحصول عليها، وعلى القبول الجامعيز
- وبالتالي يتم التسريع من عملية القبول للدراسة بألمانيا، وممارسة التدريب في الدورات التدريبية.
قد يهمك: كيفية حجز موعد بالسفارة الألمانية؟
فرص تمويل الدراسة الجامعية للمصريين في ألمانيا من داخل مصر
- تعد عملية التمويل من إحدى الأمور الهامة والرئيسية، التي لابد من التعامل معها قبل موعد التسجيل في الجامعات.
- وإنه من الجيد إن الكثير من الجامعات الحكومية بألمانيا، لا تتقاضي رسوماً تعليمية.
- ولكن بغض النظر على عدم تقاضي رسوم تعليمية، فإنه يوجد العديد من الأمور التي تجعل الدراسة غير مجانية.
- منها شراء الكتب، وبعض مستلزمات الدراسة الهامة، وبالتالي فلابد للطالب ترتيب الكثير من الأمور.
- وكذلك لابد من الحفاظ على المستوى المعيشي هناك، حيث إن الطالب يعتبر مغترباً عن الموطن الأصلي له.
- ومن الضروري جداً التعرف على الكيفية التي سوف يعيش بها الطالب، ويقوم بتوفير مصروفاته الشخصية.
- ففي ألمانيا هناك العديد من الطرق المختلفة لتمويل الدراسة، فإن لم يكن لدى الطالب دخل كافي.
- فإنه يمكنه التقدم بطلب الحصول على دعم مالي تقوم الدولة على توفيره للطالب.
- حيث إن كل ما يهم الدولة في هذا الموضع، هو حصول الطالب على كل ما يلزمه من احتياجات، وتيسير وتسهيل العملية الدراسية له على الوجه الأكمل.
- والتي لا يمكنه الوصول لها في ظل احتياجات تؤرقه.
- وبالتالي يمكن التواصل مع الجامعات للحصول على الإمداد اللازم لهم، سواء في الحصول على مستوى مناسب، أو الحصول على الإعانات.
- أو المنح التي تسعى الدولة جاهدة على توفيرها وتحقيقها لطلابها.
- والعديد من الطلاب أيضاً، يحصلون بالعمل إلى جانب الدراسة حتى يستطيعوا توفير النقود اللازمة لعملية الدراسة والإقامة.
- بالإضافة كذلك لوجود العديد من المنح الدراسية، والتي تعمل الدولة على توفيرها.
شاهد أيضاً: موقع السفارة الألمانية في بيروت الرابط المباشر
وفي نهاية رحلتنا مع السفارة الألمانية بالقاهرة مما لا شك فيه، إن معاونة الدولة للطلاب هو أمر هام دمتم بخير.