أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض
أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض، ما يلبث الزوجين بضعة أسابيع بعد الزواج حتى تتوالى عليهم الأسئلة من القريب والبعيد عن وجود حمل أم لا.
فبعض الأزواج يفضلون تأخير الحمل ليستمتعوا بحياتهم قليلًا، وفي هذا الموضوع سندل الزوجين على أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض.
محتويات المقال
تعريف الحمل
- الحمل هو الفترة التي تحتضن فيها الأم جنينها لحين خروجه إلى الحياة داخل رحمها، والجنين هو لفظ يطلق على الصغير من الذكر أو الأنثى الذي لم يكتمل نموّه بعد.
- حيث تبلغ فترة الحمل من ٣٦ إلى ٤٠ أسبوعًا، فقد يتم تسعة أشهر كاملة أو تحدث بعض المشاكل التي تتسبب في ولادته مبكرًا في الشهر السابع أو الثامن.
- وهذه التسعة أشهر يستمد فيها الجنين غذاءه من الأكل كاملًا من الأم لبناء جسمه ليكون مستعدًا لمواجهة ظروف الحياة الخارجية.
- وبداخل رحم الأم نجد المشيمة وهي التي يستمد منها الجنين غذائه، حيث تلتقي الأوعية الدموية للأم مع الأوعية الدموية للجنين.
- مما يساعد على مرور الغذاء المهضوم خلال المشيمة إلى الجنين عن طريق سُرّته.
- كما يوجد كيس مليء بالماء يسمى الكيس الأمنيوسي يسبح فيه الجنين، ومن فوائد هذا الماء المالح هو المساعدة في تحقيق انعدام وزن الجنين.
- كما ويساعد في حماية الجنين من الصدمات وتنظيم درجة حرارته، وإبعاد أي ملوثات وجراثيم عنه.
- ويتم حساب عمر الحمل من تاريخ بداية آخر دورة شهرية، ولا يحتاج الجنين بعد ولادته إلى حضانة إذا مر ٣٦ أسبوع من تاريخ بداية آخر دورة شهرية.
- ويتم حساب الحمل بالأسابيع كالتالي، الشهر الأول يتضمن الأسبوع الأول إلى الأسبوع الرابع.
- والشهر الثاني من الأسبوع الخامس إلى الأسبوع الثامن، أما الشهر الثالث من الأسبوع التاسع إلى الأسبوع الثالث عشر.
- والشهر الرابع يكون من الأسبوع الرابع عشر إلى السابع عشر، والشهر الخامس من الأسبوع الثامن عشر إلى الأسبوع الواحد والعشرين.
- كذلك والشهر السادس من الأسبوع الثاني والعشرين إلى الأسبوع السادس والعشرين.
- كما أن الشهر السابع يمتد من الأسبوع السابع والعشرين إلى الأسبوع الثلاثين.
- والشهر الثامن من الأسبوع الواحد والثلاثين إلى الخامس والثلاثين.
- وأما الشهر التاسع فيمتد من الأسبوع السادس والثلاثين إلى الأسبوع الأربعين.
ولا تتردد في قراءة مقالنا عن: علامات الحمل بتوأم ولد وبنت
مراحل الحمل
وقسم الأطباء الحمل إلى مراحل، وهم:
المرحلة الأولى
- وتشمل الثلاثة أشهر الأولى من الحمل، وتُعتبر أكثر فترة تتميز بعدم الاستقرار حيث تعاني الحامل من الوحم.
- والوحم يختلف من امرأة إلى أخرى، ومنهم من يقول بأن وحم الحامل في ولد يختلف عن وحم الحامل في بنت.
- ومن الأقوال الدارجة بين الناس أن وحم البنت شديد أما وحم الولد فلا تشعر المرأة به بشكل كبير.
- والوحم عبارة عن تغيرات نفسية وجسمانية تحدث في المرأة ويجب الحرص على رعاية وخدمة الأم في هذه المرحلة.
- ويشمل الشعور بالإرهاق والغثيان والإقبال على الطعام أو النفور منه والخمول وكذلك الإمساك.
- وتنصح الحامل في هذه المرحلة بالراحة وعدم بذل أي مجهود، وذلك لعدم استقرار الحمل.
- وتمنع الحامل من بعض الأمور كالسفر لمسافات طويلة، وركوب الألعاب بأنواعها، وأداء التمارين الرياضية.
المرحلة الثانية
- في الحمل وتشمل الثلاثة أشهر الوسطى، ويكبر حجم بطن الأم في هذه المرحلة.
- وتزداد في الوزن؛ نتيجة لنمو الجنين وتطوره.
- تبدأ الأعضاء الجنسية بالتمايز في هذه المرحلة، وتزداد قدرته على الحركة ويبدأ الجنين بالسمع في نهاية هذه المرحلة.
- كما وتبدأ علامات التمدد بالظهور على بطن وفخذ الأم، لذا تُنصح الحامل بالمداومة على استخدام المرطبات للحد منها.
- كذلك تترافق مرور هذه المرحلة مع آلام الظهر والقدم نتيجة لازدياد وزن الجنين بشكل ملحوظ.
- كما ويلاحظ ظهور حكة في أجزاء من جسم الحامل مع تورم الأطراف والأصابع، وتزداد معاناة الأم أثناء الليل وقد تعاني من اضطرابات أثناء نومها.
- لذا تُنصح الأم بالنوم على جانبها الأيسر فهذه أنسب وضعية مع كبر حجم البطن، مع ثني الركبتين ووضع وسادتين بينهما وذلك لتقليل الحمل عن الوركين.
غذاء المرأة الحامل
- يجب على الحامل مراجعة نظامها الغذائي خوفًا من تناول أي طعام يؤذي الجنين ويسبب له التشوهات.
- ولتجنب التشوهات تُنصح الحامل بأخذ حمض الفوليك قبل التخطيط للحمل بشهرين.
- وحيث تُمنع الحامل من بعض الأطعمة كمنتجات الألبان غير المبسترة، حيث من الممكن أن تحتوي على بكتيريا الإيكولاي أو الليستريا التي تسبب الإجهاض أو تشوهات الأجنة.
- كما وتُمنع الحامل أيضًا من اللحوم المصنعة مثل اللانشون والبسطرمة والببروني وغيرها لما لها من خطر على صحة الجنين والأم.
- ومن المعروف أن الأسماك التي تحتوي على نسبة كبيرة من الزئبق تُسبب أضرار في الجهاز العصبي للجنين.
- مثل سمكة أبو سيف، فيجب تجنبها أثناء الحمل بجانب الأسماك غير جيدة الطهي مثل الرنجة والفسيخ.
- كما ويفضل على الحامل في الشهور الأولى أن تمتنع عن تناول البلح، وذلك لما له من خصائص تساعد على تسخين الطلق وتسهيل عملية الولادة.
- والأملاح من الأطعمة التي قد تتسبب في حدوث تسمم للحمل، ومن أمثلتها المخلل لذا يجب التقليل منها.
- ويجب على الحامل التأكد من الطهي الجيد للطعام التي تتناوله.
- فلا يجب أن تتناول البيض النيئ الذي يدخل في بعض أنواع الحلوى غير المطهوة جيدًا فقد يحتوي على السالمونيلا.
- وكذلك يجب على الحامل الابتعاد عن العصائر المعلبة لاحتوائها على نسبة عالية من السكر.
- والمواد الحافظة والألوان الصناعية واستبدالها بالعصائر الطبيعية.
- كما ويجب التقليل قدر الإمكان من كمية الكافيين التي تتناولها الحامل والمتمثلة في الشاي والقهوة.
- والنسكافيه وغيرها، لما لهذه المادة من تأثير على نمو الجهاز العصبي للجنين.
- وهناك بعض الأعشاب والخضراوات التي تعتبر من منشطات الرحم، ولذلك يتم تناولها بحذر في فترة الحمل.
- ويُفضل عدم تناولها في الشهور الأولى للحمل، مثل الحلبة والبقدونس والمُغات والشبت والقرفة والنعناع وغيرها.
- ويجب على الحامل عدم اتباع حمية غذائية قاسية في شهور الحمل الأولى تحديدًا فقد يؤدي ذلك إلى افتقار الأم لبعض العناصر الغذائية الهامة.
أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض
- يحدث الحمل السليم عند حدوث التلقيح حيث يلتقي ٢٣ زوجًا من الكروموسومات المتمثلة في البويضة من المرأة مع ٢٣ زوجًا من الكروموسومات المتمثلة في الحيوان المنوي من الرجل.
- وقد يمر على الزواج عدة شهور ولا يتم حمل مع حدوث الاستعدادات اللازمة، وذلك قد يكون طبيعي.
- وبعد مرور عام من الزواج يُفضل على الزوجين استشارة طبيب ذو خبرة لمعرفة المشكلة وإيجاد طريقة لحلها.
- ولمساعدتك سيدتي سنذكر فيما يلي أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض، ذاكرين النقاط الأساسية للموضوع.
أولًا
- تفيد بعض التغيرات في نمط حياة الزوجين في التعزيز من احتمالات الحمل، فالمحافظة على الوزن المثالي الصحي يزيد من فرصة حدوث الحمل.
- بعكس زيادة الوزن فزيادة وزن أحد من الزوجين قد يكون سببًا رئيسيًا لتأخر الحمل.
- لذا فأول شيء من أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض هو خسارة بعض الوزن.
- وخاصة إذا كانت السيدة ذو الوزن الكبير تشكو من الدورة الشهرية الغير منتظمة.
- وذلك لارتباط بعض الخلايا الدهنية في المرأة بإفراز هرمون الأستروجين، مما يؤثر على عملية الإباضة سواء بالنقص أو بالزيادة.
ثانيًا
- ويجب على المرأة التي تخطط للحمل تجنب التوتر قدر المستطاع، وذلك لتأثير التوتر على انتظام الدورة الشهرية كما وله تأثير مثبط للرغبة الجنسية.
- كما يجب على من تفكر بالإنجاب أن تستعين بالمكملات الغذائية من الحبوب.
- ولا تقتصر على حمض الفوليك فقط بل بالمعادن والفيتامينات كالحديد.
- والزنك وفيتامين ب٦ وفيتامين ب١٢ لما لهم من تأثير على جودة البويضات.
- وبعيدًا عن الطريقة التي يتم بها الجماع، فاختيار اليوم المناسب للجماع من الأمور المهمة.
- وذلك لضمان حدوث التلقيح في الوقت المناسب.
- ويمكن استشارة الطبيب لمعرفة موعد التبويض أو باستخدام اختبار الإباضة، وذلك لاختيار اليوم المناسب للجماع.
- وفترة التبويض هي الفترة التي يطلق فيها أحد المبيضين بويضة ناضجة بالتناوب مع المبيض الآخر كل ٢٨ يوم.
- وغالبًا ما يحدث التبويض قبل موعد الدورة القادمة بأربعة عشر يومًا.
ثالثًا
- ويجب على الزوجين أن يمارسوا العلاقة الزوجية بانتظام أو على الأقل كل يومين.
- وأثبتت الدراسات أن الأزواج الذين يقومون بممارسة العلاقة بانتظام ينجبون أسرع من غيرهم.
- ويُفضل للمرأة أن تستلقي مباشرة بعد الجماع، وتؤخر دخولها إلى الحمام قليلًا وذلك لتتمكن الحيوانات المنوية من الوصول إلى عنق الرحم.
- ويجب على كلا الزوجين الامتناع عن التدخين لما له من تأثير في تقليل الخصوبة.
- وكذلك شرب المشروبات الكحولية حيث يؤدي تناولها بشكل عام إلى تأثر معدل الخصوبة.
- وكذلك وُجد أن التدخين السلبي يؤثر على صحة الحيوانات المنوية وعلى الخصوبة بوجه عام للمرأة والرجل على حدٍ سواء.
- كما أن للكافيين تأثيرًا على معدل الخصوبة بالسلب إذا تم الإفراط في تناوله.
- وتشير بعض الأبحاث إلى أنه لا يجب استهلاك أكثر من كوبين من القهوة يوميًا بمعدل ٢٠٠ مجم.
- وحيثُ أن التمارين الشاقة لأكثر من خمس ساعات تؤثر على عملية الإباضة بالسلب، فإنه يجب على المرأة عدم إجهاد نفسها بالتمارين الرياضية عند تخطيطها للحمل.
رابعًا
- كما وأوضحت مجلة العقم والخصوبة في مقالة لها أنه يجب على الأزواج تجنب ارتداء البناطيل الضيقة.
- وعدم وضع الهاتف في جيب البنطال قريبًا من الخصية، بل.
- وعدم استخدام الهاتف المحمول لمدة كبيرة نظرًا لتأثيره السيئ على الحيوانات المنوية.
- ومن المضحك في الأمر أنه ثبت أن موضة إسقاط البنطال التي كانت دارجة في فترة من الفترات بين الشباب.
- تفيد في الحفاظ على درجة حرارة الخصية أقل من درجة حرارة الجسد والذي هو يفيد الحيوانات المنوية.
- كما أنه من المعروف أنه كلما سارعت المرأة في قرار الإنجاب كان أفضل لها مع إمكانية وجود فرصة الإنجاب حتى عمرها الأربعين.
- إذا لم تكن هناك مشاكل أكيدة وكبيرة لدى أحد الزوجين فإن الحمل سيتم في خلال السنة الأولى من الزواج.
- وذلك بالالتزام بالنصائح السابقة لأنها أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض.
اقرأ أيضًا للتعرف على: هل يظهر الحمل في تحليل الدم قبل موعد الدورة باسبوع ؟
أطعمة تساعد على زيادة الخصوبة
- يجب على الأزواج الذين يخططون للحمل بالإكثار من بعض الأطعمة التي ثبت أنها تؤثر بالإيجاب على معدلات الخصوبة.
- وعلى رأسها الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة.
- مثل الخضراوات البرتقالية والسبانخ والفاصولياء والعنب وغيرهم.
- وكذلك الأفوكادو فقد ثبت احتواؤه على دهون غير مشبعة، وقد أكد الباحثون أن النوع الأحادي من هذه الدهون تفيد في عملية التبويض.
- وأيضًا العدس والفول من الأطعمة المفيدة جدًا خصوصًا إذا كان هناك نقص في عنصر الحديد والذي يؤثر كثيرًا على جودة البويضات.
- لذلك فإن إدراج أي من العدس والفول في الروتين الغذائي مهم جدًا لغناهم بالحديد والماغنسيوم وفيتامين ب مركب والكثير من العناصر الأساسية.
- كما تعد المكسرات والفواكه الجافة من أهم مصادر الأطعمة الغنية بالبروتين والمعادن ومضادات الأكسدة.
- كما وتتميز المكسرات على وجه التحديد لغناها بعنصر السيلينيوم الذي يلعب دورًا هامًا في عملية الإباضة.
- وحيث أن بذور السمسم غنية بعنصر الزنك اللازم لصحة البويضات، فالإكثار من تناوله هام جدًا في فترة التبويض.
- كما أنه غني بالنوع الأحادي من الدهون غير المشبعة والتي ذكرنا أهميتها سابقًا.
- والتوت من الفواكه الهامة جدًا في هذه المرحلة لصحة كلًا من الرحم والبويضة الناضجة، حيث يحتوي على فيتامين ج والكثير من مضادات الأكسدة.
- كما ثبتت أهمية الخضراوات الورقية الخضراء في تقوية وصحة البويضة الناضجة.
- مثل الملفوف والبروكلي والسبانخ وغيرهم الكثير.
- وتحتوي هذه الخضراوات على فيتامينات AوcوEوb والحديد والكالسيوم وغيرهم من المعادن الهامة.
- ويساعد مشروب الزنجبيل والقرفة في التحسين من حالة الجهاز التناسلي الأنثوي، إضافة إلى المساعدة في عملية الهضم الجيد للغذاء.
- وأما بالنسبة للرجل على التحديد يجب عليه التقليل من الأطعمة الغنية بالصويا، وذلك لما لها من تأثير سلبي على جودة الحيوانات المنوية.
- وأيضًا الحرص على تناول ثمانية أكواب يوميًا من الماء أو أكثر بمعدل ٣٠ مللي ليتر لكل كيلوجرام.
- حيث يساعد ذلك في المحافظة على صحة أجزاء الجسم المختلفة.
- والأطعمة التي تم ذكرها تعتبر هامة جدًا وشيئًا من أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض.
الأطعمة المفيدة للحيوانات المنوية
- من رحمة الله تعالى بنا أنه لا يتم تلقيح البويضة إلا بحيوان منوي سليم، فالحيوان المنوي السليم فقط هو الذي يستطيع اختراق البويضة ومن ثم إنتاج جنين سليم.
- حتى إنه إذا حدث خلل في عملية التبويض نتج عنه جنين غير سليم، ففي أغلب الأحيان لا يكتمل الحمل للنهاية.
- لذلك من الواجب على الزوج المحافظة على جودة حيواناته المنوية، وذلك بإدراج بعض الأطعمة الهامة في الروتين اليومي.
- وتقع على رأس هذه الأطعمة الحمضيات كالبرتقال والفراولة والليمون وغيرها.
- حيث وجد أنها تساعد في زيادة عدد الحيوانات المنوية بما تتضمنه من معادن وفيتامينات.
- كما أن الحيوانات البحرية لها دور في حماية الحيوانات المنوية من التشوهات مثل الجمبري والأسماك وتحديدًا سمك السلمون والتونة، وذلك لغناها بالسيلينيوم وأوميجا 3.
- ووجد بأن عصير الرمان له خصائص تساعد في رفع مستويات هرمون التستوستيرون في الدم، وكذلك حمض الفوليك المتواجد بكثرة في الدجاج.
- كما أن الجزر والبطاطا والطماطم يعززان من سرعة حركة الحيوانات المنوية لما فيهم من معادن وفيتامينات.
- إضافة إلى الموز والمكسرات والفول السوداني والحمام.
خرافات تناقلت عن العلاقة الحميمية
- هناك من النصائح ما هو مفيد، وهناك ما لا صحة له، فأكثر النصائح التي يتناقلها الناس.
- وتنصح بها الجدات لا تعتبر أشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض.
- وأولى تلك الخرافات هي ضرورة رفع المرأة لقدمها مع الاستلقاء بعد الانتهاء من العلاقة الحميمية.
- وهذه ليست من الأمور المهمة فالواجب فقط هو الاستلقاء.
- كما أن هناك من يقول بضرورة استخدام المزلقات نظرًا لأنها تزيد من سرعة الحيوانات المنوية.
- وقد نفى الأطباء هذه المعلومة فما يساعد على صحة الحيوانات المنوية.
- هو النظام الغذائي السليم مع اتباع كافة التعليمات السابقة.
ولا يفوتك قراءة مقالنا عن: الحمل في الشهر الثالث بالصور
وبذلك نكون قد ذكرنا عبر موقع maqall.net كل ما يتعلق بأشياء تساعد على الحمل في أيام التبويض، ونأمل باستفادة كل من الزوج والزوجة بالمعلومات التي تم ذكرها، ونؤكد ضرورة الاستشارة الطبية في بعض الحالات الصعبة التي لا ينفع معها التغيير في الروتين وحده.