كيف أقرب زوجي مني 

العلاقة الزوجية هي تلك العلاقة التي حباها الله بالكثير من القدسية وأوصانا بالمحافظة عليها وبذل كل غالي في سبيل الوصول بها إلى بر الأمان، لذلك على الزوجة أن تقوم بما في وسعها لإنجاح ذلك الزواج وإرضاء زوجها وتقريبه منها.

فالعلاقة بين أي زوجين ينبغي أن تقوم على التضحية، والإيثار، والحب، والاحترام بين الزوجين، ويقع العاتق الأكبر على الزوجة، فالزوجة هي عمود المنزل، وهي الأم والحبيبة والصديقة، لذلك في مقالنا هذا سنتناول كيف أقرب زوجي مني؟

 كيف أقرب زوجي مني؟

  • توجد الكثير من الوسائل التي يمكن أن تلجأ إليها الزوجة لكي تقرب منها زوجها نذكر منها ما يلي:
  • أن تكون الزوجة شديدة الإهتمام بكل ما يحيط بزوجها من تفاصيل.
  • فتلجأ إلى الكلمات الرقيقة المنمقة، وتلجأ الى المجاملة، وقول الكلام اللطيف مثل:
  • (شكراً)، (أقدر ما تفعله من أجلي)، (من فضلك)، والكثير من الكلمات الأخرى التي تعمل على تدعيم العلاقة، وزيادة المحبة.
  • وكنتيجة متانة العلاقة الزوجية مع بعضهما البعض.
  • كذلك من إحدى الطرق الهامة في تقريب الزوج من الزوجة، هو أن تشارك كل تفاصيل اليوم معه.
  • بمعنى أوضح ألا تترك الزوجة زوجها يتناول طعامه وحيداً.
  • فكثير من الزوجات نراهم يلجأون إلى ترك الزوج لتناول الطعام بمفرده.
  • وبالأخص الأزواج الذين يتغيبون فترات طويلة خارج المنزل في العمل وما إلى ذلك.
  • لذلك نجد الكثير من الأزواج يشعرون بالوحدة مع زوجاتهن.
  • وعلى الرغم من أن ذلك الأمر يبدو بسيطاً لكثير من الناس، إلا أن تناول الطعام مع الزوج يفرق بشكل كبير.
  • إذ أن الأمر لا يقتصر فقط على تناول الطعام.
  • ولكن تناول الطعام بين الزوجين يستدعي الكثير من الحوارات والضحك ومواقف تعزز العلاقة بينهما.
    • وبالتالي تقريب الزوجين من بعضهما.
  • كذلك محاولة استبدال المهام بين الزوجين من وقت إلى آخر.
  • إذ أن استبدال المهام يعمل على التخلص من الرتابة والملل في الحياة الزوجية.
  • كذلك يجعل ذلك الزوج على دراية كاملة بكافة ما تقوم به الزوجة من أعمال منزلية وعناء تتعرض له.
    • وبالتالي يكون ممتناً ومقدراً لما تقوم به، ومن ثم تقريب العلاقة بينهما.
  • فالزوجة عندما ترى تقدير زوجها ومحاولاته التخفيف عنها، فإن ذلك يجعل في قلبها من ناحيته مكانة كبيرة.

نرشح لك أيضا: كيف اجعل خطيبي يحبني بجنون

طرق أخرى لتقريب الزوجة من زوجها

مفاجأة الزوج

  • هناك بعض الطرق الأخرى التي تستطيع فيها الزوجة تقريب زوجها منها مثل بعض الأشياء البسيطة.
  • كتحضير المفاجآت بين الفينة والأخرى، أو تقديم هدية بسيطة أو عمل عشان رومانسي.
  • أو محاولة فعل ما يحبه الزوج في شكلها، ومحاولة ارضاءه قدر الإمكان.
  • فكل ذلك يجعل الزوج متعلقاً بزوجته، مقدراً لها.

تقدير رأيه

  • كذلك من ضمن الأمور الهامة التي يمكن أن تقرب الزوج من زوجته.
  • هو استشارة الزوجة له في كل شئون الحياة حتى في أدق التفاصيل.
  • فذلك يعزز احساسه بأنه هو المسئول عن كل شيء، وأن رأيه مهم لها في كل شيء، وإنها مسئولة منه.
  • فعندما يقوم الزوج بإبداء رأيه فعليها أن تشعره بانه مهم، بل تسعى هي إلى سؤاله عن أي تفاصيل.
  • حتى ولو كانت بسيطة مثل رأيه في بعض الملابس، أو بعض الأمور الحياتية، أو بعض القرارات التي تخص المنزل.
    • إذ أن ذلك له أثر كبير في نفس الزوج مما يقربه إلى زوجته.

مرح الزوجة

  • كذلك ينبغي للزوجة أن تكون مرحة مع زوجها إلى أبعد حد.
  • فذلك يبعث على الراحة، والاسترخاء في العلاقة الزوجية، وبالتالي يجعل الزوج يشعر أن البيت هو جنته وراحته.
  • فعندما تشيع الزوجة جو من الضحك والمرح في المنزل فيجعل ذلك الزوج في راحة نفسية شديدة.
  • بل ويجعله قادراً على القيام بكل مهامه اليومية من شغل، وما إلى ذلك.
  • ويجعله أيضاً قادرا على التغلب على كل العقبات التي تواجهه خلال يومه.
  • وبالتالي يزيد تعلقه بزوجته وحبه لها.
  • فالجدير بالذكر أن الكثير من الأشياء تطرأ على الزوج والزوجة أثناء الحياة الزوجية.
  • من منغصات وعقبات أو أوضاع مادية سيئة.
  • عندها ينبغي على الزوجة أن تحاول التعبير عنها بشكل لطيف، وتحاول أن تتعايش مع تلك التغيرات.
  • دون أي تجريح، أو دون ذكر العيوب، وإذا ما شعرت أن ذلك يشكل لها عبأً فعليها أن تلجأ إلى أسلوب الحوار اللطيف.
  • دون ذكر مباشر لتلك الأوضاع مما يشعر بالنقص، ويتسبب في حزنه.
    • حيث أن ذلك من الأمور التي تؤثر تأثيراً شديداً في نفس الزوج.
  • فكل زوج يريد أن يرى إنه الرجل الأمثل في عيني زوجته.

الصبر

  • كذلك فإن الصبر في الحياة الزوجية، ومحاولة تقبل عيوب الشخص الآخر.
  • أو محاولة تقبل تقصيره، وتقبل بعض السقطات التي تصدر منه بالإضافة إلى تقبل ظروفه التي يمر بها.
  • فذلك من أسباب السعادة الزوجية، وأسباب استمرارها دون منغصات مع كل الظروف السلبية التي يمر بها الزوج.
  • وكل ذلك يجعل الزوج في تقدير شديد لما تفعله زوجته من أجله من تقبل كل ذلك، والصبر معه.
  • فإن من أكثر الأشياء التي تجعل الزوج شديد التمسك بزوجته هو مراعاة الزوجة له لظروفه الصعبة، وتحمله تحت أي ضغط.

التسامح والرحمة

  • من الأمور الهامة أيضا التسامح والرحمة، حيث أن التسامح من أسس وركائز العلاقة الزوجية.
  • التي تقوم عليها الحياة السعيدة، وتستمر بها الحياة في ظل المنغصات التي نمر بها في واقعنا الحالي.
  • حيث على الزوجة أن تتفهم إن الحياة ليست بالميسرة طوال الوقت.
  • فينبغي أن تمر بعض المشاكل، والظروف، التي قد تسيء للزوجة، لكن عليها أن تتسم بالتسامح والرحمة لحل الخلافات مهما بلغت.
  • وذلك حفاظاً على الحياة الزوجية وحفاظاً على الأطفال.
  • كذلك فإن الزوج أو الرجل بطبيعته يحب المرأة المتسامحة، ويكره المرأة المتعنتة؛ التي تتصيد له الأخطاء.
  • وكل ذلك يزيد من معزة المرأة في قلب زوجها، ويقربه منها.

 نصائح تساعد على تعلق الزوج بالزوجة

 تمضية بعض الوقت معاً

توجد بعض النصائح التي يمكن للزوجة أن تقوم بعملها لتقرب زوجها منها نذكرها كالآتي:

  • محاولة تخصيص بعض الأيام لأخذ اجازة.
  • فإن قضاء بعض الوقت سوياً بين الفينة والأخرى، كأخذ اجازة مثلاً ليومين أو ثلاثة يعزز العلاقة الزوجية.
  • بل ويعمل على تجديد الحياة الزوجية، وبعث السعادة مرة أخرى.
  • كذلك ليس بالضرورة أن يكون السفر للزوجين سوياً، بل يمكن أن تسمح الزوجة للزوج أن يقضي بعض الوقت منفرداً.
  • فإن ذلك يجعله يشعر بأن الزواج ليس سجناً، وليس مكاناً للتحكم به.
  • بل إن الزوجة عندما تسمح لزوجها بأخذ مساحة خاصة به، ووقت خاص به، يفعل به ما يشاء.
  • ويتذكر الأيام التي تسبق الزواج، فإن ذلك يجعل لديه طاقة على تقبل كل منغصات الحياة.
  • والاحساس بالراحة، والاسترخاء، من كل الضغوط والمسؤوليات التي تقع على عاتقه.
  • فذلك من الأشياء الهامة التي تغفل عنها الكثير من الزوجات، بل على العكس، فإن ذلك يعود على الزوجة بالنفع الكبير.
  • حيث إن الزوج يعود من تلك الاجازة نشيطاً، متحمساً، مستعداً، لتقبل كل المسئوليات بصدر رحاب وبسعادة.
  • بل ويجعله ذلك يقدر زوجته تقديراً كبيراً، وتزداد محبتها في قلبه.
  • لإحساسه بأنها تحاول أن توفر له كل سبل الراحة، وتشعر بما يعانيه من مسؤوليات تقع على كاهله.

شاهد أيضا: كيف املك قلب زوجي من أول ليلة

البعد عن وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا عموماً

  • للأسف إن عصرنا الحالي انتشرت فيه ظاهرة التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل مفرط.
  • فأصبح كل شخص يعيش في عالم آخر داخل البيت الواحد.
  • فنجد الأب منشغل بمواقع التواصل الاجتماعي وكذلك الأم، والأطفال أيضاً، فنجدهم مجتمعين في نفس البيت لكن متفرقين ذهنياً ونفسياً.
  • فعلى الرغم من أن التكنولوجيا لها الكثير من الفوائد، حيث إنها تساعد على ربط الأشخاص ببعضهم.
  • إلا أن الإفراط في استخدامها قد يكون له ضرراً شديداً على العلاقة الزوجية.
  • حيث إنها تعمل على الحد من إمكانية التواصل بين الزوجين.
  • بل وتهدر الأوقات التي يجب على الزوجين قضاءها معاً.
  • وبالتالي تباعد المسافة بين الزوج والزوجة، مما يقلل تعلق أحداهما بالأخر.
  • لذلك على كل زوجة محاولة جذب زوجها إليها بكل الطرق، والحد من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
  • بالأخص في وجوده، والتغيير والتنويع للزوج حتى لا يمل، ومحاولة استقطابه إلى جانبها بكل الوسائل الممكنة.
  • فإن ذلك يعمل على التقريب بين الزوجين، وتعلق الزوج بالزوجة أكثر وأكثر.

 أن تكون مستمعة جيدة

  • على الزوجة أن تكون ذات أذان صاغية لزوجها، وتكون مستمعة جيدة لكل ما يتحدث به الزوج.
  • مهما كان من وجهة نظرها تافهاً، أو ليس له قيمة، بل أن تأخذ كل ما عنده من مشاعر وكلام.
  • وليس ذلك فحسب، بل وتتواصل معه فلا تكون مجرد مستمعة فقط، بل تناقشه.
  • وكذلك تواصل الحديث مع زوجها، عن كل ما يشغل باله وتراعيه.
  • والمثل بالمثل للزوج فعليه أن يستمع لزوجته، ويتقبل كل آرائها، ويستمع إلى كل ما يختلج به صدرها.
  • لأن الاهتمام المتبادل، والاستماع الجيد بين كلا الطرفين له تأثير إيجابي على نفسية كلاً منهما.
  • حيث أن الحديث، والاستماع، يقرب وجهات النظر، ويخلق مساحة كبيرة من التفاهم، وتقبل الآخر.
  • وكنتيجة لذلك يظهر تعلق الزوجين إحداهما بالأخر بل وزيادة الحب.
  • وبالتالي تدعيم العلاقة الزوجية أكثر.

 الحفاظ على الروابط الأسرية الخاصة بالزوج.

  • نجد كثيراً من الرجال يتعلقون بعائلاتهم، ويريدون أن يروا ذلك من زوجاتهم.
  • لأن العائلة في حياة الرجل من الأشياء شديدة الأهمية، فهي المكان الذي نشأ فيه.
  • وفيه كل ما يمثل طفولته وشبابه، لذلك يريد أن يرى من زوجته. التواصل معهم، والتفاهم والحب يسود بين الطرفين.
  • لأن ذلك يساهم في استقراره النفسي، وبالتالي ينعكس ذلك على استقراره الأسري مع زوجته وأولاده.
  • كذلك فإن الأصدقاء المشتركين في حياة الزوجين مهمة جداً.
  • إذ إنهم يوفرون الكثير من الدعم النفسي، عند الاحتياج إليهم.
  • بل يمكن أن يكونوا سبباً في تقريب وجهات النظر عند حدوث بعض الخلافات بين الزوجين.

العمل على الحصول على أهداف مشتركة

  • الأهداف المشتركة بين الزوجين من الأمور التي تعمل على تدعيم العلاقة وتقويتها كثيراً، بل وتقريب الزوجين من بعضهما.
  • فمثلاً يمكن للزوجة الاتفاق على التخطيط للقيام برحلة ما، ومن ثم الادخار قبلها بوقت معين لتلك الرحلة.
  • أو الاتفاق على ممارسة رياضة معينة أو نشاط معين سوياً.
  • إذ أن ذلك من شأنه تقريب وجهات النظر وتقوية أواصر الحب، والمودة بين الزوجين.

الاهتمام بالشكل الخارجي

  • يرغب الزوج في رؤية زوجته على أحسن حال، لذلك ينبغي للزوجة أن تقوم بالاهتمام بكل ما يتعلق بمظهرها الخارجي.
  • فيما يتعلق بالملابس، والنظافة الشخصية، مع محاولة التغيير في الشكل، ووضع بعض اللمسات الجمالية.
  • فإن ذلك له تأثير قوي في نفس الزوج، الذي يشعر أن زوجته تفعل كل ذلك من أجله.
  • وبالتالي تقريب المسافات بينهما، وتدعيم العلاقة بالحب والمودة، وتعلق الزوج بالزوجة.

المداعبة والمغازلة

  • تصيب الحياة في بعض الأحيان نوع من الرتابة، والملل، بسبب كثرة المسئوليات والأطفال.
  • وكذلك المنغصات الحياتية، فعندها لا مانع من محاولة إعادة شرارة الحب مرة أخرى من خلال بعض الكلمات الجميلة الرقيقة.
  • بالإضافة إلى المغازلة والمداعبة بين الزوجين، وإلقاء بعض الكلمات المحببة على أذن الزوج.
  • فقد جرت العادة أن يكون الزوج هو الذي يغازل، ويلقي الكلمات الرقيقة، لكن الرجل أيضًا يرغب في سماع الكلمات الطيبة.
  • لما له من أثر طيب في نفس الزوج، ويزيد تعلقه بزوجته، إذ إنه يرى نفسه جميلاً في عينيها مما يعزز ثقته بنفسه وبالتالي تعلقه بها.
  • فيمكن للزوجة أن تقوم بترك رسالة رومانسية حتى وإن كانت من خلال الهاتف.
  • أو كتابة بعض العبارات الرقيقة التي يمكن أن يراها الزوج امام عينيه في بعض الأماكن مثل غرفة النوم.
  • أو وضع بعض الحلوى مقرونة بكارت مكتوب فيه بعض الكلمات الجميلة في ملابس الزوج فيتفاجأ بها.
  • فكل تلك الأمور تدعم العلاقة الزوجية بين الزوجين، وتزيد المحبة بينهما.
  • وكذلك يكون الزوج بالمثل، فعليه أن يشيد بزوجته، ويمدحها
  • فالمرأة تستطيع أن تبذل أقصى ما عندها لزوجها، إذا شعرت بامتنانه ناحيتها.

البعد عن العصبية والخلافات

  • يعد الحوار من أسهل وأقصر الطرق التي يمكن بها حل الخلافات الزوجية بكل سهولة.
  • فلا تخلو الحياة الزوجية من المشاكل والمنغصات، ولكي تستمر الحياة بين الزوجين عليهما باللجوء إلى الحوار والاسلوب المهذب، والطريقة الودية.
  • إذ أن الغضب، وارتفاع الصوت لن يحل المشكلة، بل بالعكس سيزيدها سوءاً.
  • لذلك فاللجوء إلى العقل، والود من أهم الطرق التي يمكن بها حل المشاكل التي تواجه الطرفين.
  • وكذلك الإبقاء على علاقة زوجية مستمرة.
  • فالاحترام المتبادل داخل محيط الأسرة، له تأثير إيجابي.
  • فنجد الكثير من الزوجات يرتفع صوتها على زوجها، أو تلجأ إلى إفشاء أسرار المشاكل الزوجية إلى أهلها وما إلى ذلك.
  • وللأسف كل ذلك من الأمور التي تزيد الطين بلة.
  • والأجدر هو أن تقوم الزوجة بعدم إفشاء أسرار المشكلات بينها وبين زوجها.
  • بل محاولة حلها بشكل ودي مع زوجها، باللجوء إلى الحوار، والكلام الودي.
  • كذلك فمحاولة تقريب وجهات النظر، وعدم رفع الزوجة صوتها على زوجها للمحافظة على استمرار الحياة الزوجية.

عدم التواكل والاستقلالية

  • ينبغي على كل طرف من الزوجين أن يقوم بمهامه بشكل منفصل عن الطرف الآخر، وعدم التواكل عليه في كل شيء.
  • حتى لا يشعر بالملل والضغط النفسي.
  • لذلك فإن الاستقلالية مهمة، إذ أن ذلك يساهم في إنجاز كل طرف لمهامه الموكل بها بشكل سهل وسليم.
  • دون التعرض لضغوط نفسية، فيمكن للزوج أن يعتمد على الزوجة، ويمكن للزوجة أن تعتمد على الزوج.
  • ولكن ليس بشكل مفرط، حتى لا يحدث لأحدى الطرفين نوع من الانهيار، بسبب كافة المسئوليات الملقاة على عاتقه.
  • لذلك فإن محاولة اعتماد كل شخص على نفسه في إنجاز مهامه له أثر كبير في المحافظة على الحياة الزوجية.
  • وتقريب الزوج للزوجة والعكس.
  • فعندما يشعر الزوج بأن زوجته تحاول أن تخفف عن كاهله، وتتولى شئونها بنفسها، دون الاعتماد عليه في كل شيء.
  • فكل ذلك يقرب الزوج من زوجته ويزيد تعلقه بها.

اخترنا لك أيضا: كيف اتعامل مع زوجي الكذاب وأشكال كذب الرجل على زوجته

في ختام مقالنا الذي تناولنا فيه موضوع كيف أقرب زوجي مني، نرجو أن نكون قد قدمنا لكم محتوى مفيد وهادف، ونتمنى منكم نشر المقال على وسائل التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.

مقالات ذات صلة