آية قرانية عن الأم
يوجد أكثر من آية قرانية عن الأم قد ذكرها الله في كتابه الكريم والتي توضح قيمة الأم وأهميتها، فالأم لها دور كبير مؤثر في حياة أبنائها وفي المجتمع، ولذلك يجب أن نثني عليها بالعديد من العبارات والدعوات، ودعونا نأخذكم في جولة قصيرة نتعرف من خلالها على كل ما يخص ذلك الموضوع.
محتويات المقال
أجمل العبارات عن الأم
مهما تحدثنا عن دور الأم وأهميتها في حياة أبنائها لا يمكن أن نوفي حقوقها، وبعد أن عرضنا لكم آية قرانية عن الأم دعونا نعرض بعض الكلمات المهمة للتعبير عن أهمية الأم فيما يلي:
- إن الأم تبقى كما هي، سواءً كان في حياتها أو في مماتها، وفي صغرها وفي كبرها.
- فهي مثل العطر الذي ينتشر شذاه، وزهر يشم رائحته الأبناء.
- وحنان وأمان ودفء، ومودة وحب ورحمة.
- كلمة أمي هي كلمة صادقة وقوية، وتنطق بها كافة الكائنات حاجة للحب والدفء والحنان.
- فالأم هي الحب الأعظم.
- يمكن شراء أي شيء بالمال، وذلك إلا الأم لا يمكن أن تعوض.
- لا يمكن أن نجد في الحياة امرأة واحدة تمنح كل حياتها وحبها دون أن تسأل عن المقابل إلا الأم.
- إن الأم هي المكان الذي نستمد منه أفضل المبادئ في الحياة.
- الأم هي الخير وهي البركة، هي الحب الذي يفيض له قلوبنا بالعرفان والبهجة.
- إن سر الوجود الأعظم يكمن في الأم التي رافقت القلوب منذ نعومة الجسد.
- وحتى كبر ذلك الجسد.
- لا يوجد من البهجة والسرور في الدنيا ما يعادل بهجة وسرور الأم.
أفضل الأدعية للأم
لا يوجد شخص على تلك الأرض يستحق الدعاء أكثر من الأم، ولذلك سوف نعرض لكم أفضل الأدعية للأم فيما يلي:
- يا رب إني أسألك أن ترزق والدتي البركة والرحمة والرزق.
- اللهم اجعل أوقات أمي بذكرك معمورة، وارزقها السعادة، وأجعلها من أمانك وضمانك يا الله.
- يا رب اجعل أمي من الذاكرين لك، ومن الشاكرين لك.
- واجعلها يا ربنا من الطائعين لك، يا رب أوسع رزقها حينما يكبر سنها.
- اللهم اغفر لأمي جميع ما مضى من الذنوب، واعصمها فيما بقي من عمرها.
- يا رب لا تجعلها تشكي همًا، ولا تتألم، واسعدها دائمًا يا الله.
- يا رب أعنا على بر أمي، وأعنا يا رب حتى ترضى عنا فترضى.
- أعنا يا ربنا على الإحسان لها في كبرها.
- اللهم باعد بين أمي ومتاعب الدنيا، ولا تجعلها تتذوق طعم الألم.
- ولا تذرف دموع الحزن، يا رب أرح قلبها واسعدها.
- يا رب أدم أمي لي نعمة وارزقني برها.
- يا رب لا تريني في أمي سوء واحفظها وارزقها عمرًا فوق عمرها.
- اللهم أقر عين أمي بما تتمنى، وارزقها السعادة والراحة والهناء، وبارك في صحتها وعافيتها.
- يا رب ارزق أمي البركة في العمر، ويسر أمرها وفرج همها.
- اللهم إني أحبها حبًا جمًا فاجعل الجنة مكانها ومسكنها.
- اللهم زد أمي مكانة عندما تركع، وزدها محبة عندنا ترفع.
- وزدها صحة وعافية حينما تكبر ولا تحرمها من الفردوس الأعلى بعد عمر طويل.
شاهد أيضًا: فضل سورة الإخلاص الروحانية
دور الأم في الأسرة
إن الأم هي الفرد الفعال والذي يؤثر على الأسرة بالكامل، ولذلك فإن لها دور كبير وفعال، ودول الأم في الأسرة هو:
- إن الأم مسؤولة بشكل كلي عن تربية الأبناء وتعليمهم القيم والأخلاق الحسنة.
- تكون الأم الفرد الأكثر قرب وارتباط بالأبناء، ولذلك فهي تؤثر عليهم بشكل أكبر.
- الأم تتمنى السعادة والهناء لكافة أبنائها.
- كما أنها تحبهم حب غير مشروط وتمنحهم الحنان بدون مقابل.
- على الأم دور كبير في تعليم الأبناء أمور الدين والتقوية في المجتمع.
- إن الأم هي القدوة الأولى لأبنائها، ولذلك فإنهم يتعلمون من سلوكها.
- الأم هي صديقة أولادها وكاتمة أسرارهم.
- تعمل الأم على تقديم الغذاء الضروري واللازم إلى أبنائها.
- ولا تهمل ذلك لأنها المسؤول الأول عن تغذيتهم.
- إن تربية الأولاد لا تبدأ بعد الولادة، حيث إن الأم تربي ابنها منذ الحمل.
- فهناك العديد من الدراسات أثبتت أن الطفل يتأثر بما حوله وهو جنين.
دور الأم في المجتمع
إن للأم دور كبير في المجتمع ومسؤولية كبيرة، وذلك ما سوف نوضحه لكم فيما يلي:
- يجب على الأم أن تحرص في اختيار زوج صالح.
- وذلك حتى يكون معين لها على مهمة تربية الأبناء، وحتى يكون أيضًا قدوة حسنة إلى الأبناء.
- إن الأم هي التي تحافظ على كيان الأسرة.
- وهي القادرة على أن تجعل أبنائها كوادر مهمة في المجتمع.
- تُعد الأم المدرسة الأولى والتأسيس الأول لبنية الأبناء الأساسية.
- على الأم دور كبير في تأهيل الأبناء حتى يواجهوا المجتمع بشكل سوي.
- إن الأم تقوم بتعليم الأطفال الترابط والانتماء داخل الأسرة.
- ومن ثم يخرجون بتلك المبادئ إلى المجتمع، ومن ثم الوطن بأكمله.
- إن النواة الخاصة بكافة المجتمعات هي الأسرة، والأم هي التي تعمل على تأسيس الأسرة.
- إن للأم دور كبير في مساعدة الزوج على تحمل المسؤولية.
- يجب أن تقوم الأم بتثقيف نفسها ومن ثم تثقيف أبنائها لبناء مجتمع حضاري وذو قيمة.
- إن للأم دور كبير في إنشاء الهوية والقيمة الدينية عند الأبناء.
- والتي يسيرون على أساسها داخل المجتمع باقية حياتهم.
شاهد من هنا: عدد آيات سورة البقرة
آية: “وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا”
قال -تعالى-: (وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوالِدَينِ إِحسانًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولًا كَريمًا).
- المصدر: سورة الإسراء، آية 23.
- التفسير: يوصي الله في هذه الآية بعبادته وحده وعدم إشراك أي شيء به، ويأمر بالإحسان إلى الوالدين. فالإحسان إليهما يكون بالمعاملة الطيبة والاحترام والطاعة ضمن ما هو مشروع.
- المقصد: تأكيد على أهمية عبادة الله وحده، وإبراز مكانة الوالدين ووجوب الإحسان إليهما.
آية: “وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا”
قال -تعالى-: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
- المصدر: سورة الأحقاف، آية 15.
- التفسير: هذه الآية تكرر دعوة الإحسان إلى الوالدين، مؤكدة على أنه من واجبات الإنسان، ويأتي ضمنه البر واللطف والإحسان في التعامل.
- المقصد: تعزيز الأمر بالإحسان إلى الوالدين والتأكيد على أهميته في الإسلام.
آية: “وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ”
قال -تعالى-:(وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)
- المصدر: سورة لقمان، آية 14.
- التفسير: توضح الآية مدى المشقة التي تتحملها الأم أثناء الحمل والولادة وفترة الرضاعة، وتعكس تضحياتها وصبرها. وتشير إلى أن الإحسان للوالدين يجب أن يكون بقدر ما قدموه من تضحيات.
- المقصد: تسليط الضوء على المشقة التي تواجهها الأم ويجب على الأبناء تقدير ذلك بالإحسان والبر.
آية: “يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ”
قال -تعالى-: (يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ* وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ* وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ* لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ)
- المصدر: سورة عبس، آية 34-36.
- التفسير: تصف هذه الآية يوم القيامة، حين يكون كل شخص منشغلًا بنفسه، حتى من أقرب الناس إليه مثل الأخ والأب والأم.
- المقصد: التأكيد على مدى انشغال الناس بأنفسهم يوم القيامة، مهما كانت درجة قرابتهم.
آية: “حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ”
- قال -تعالى-: (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُم مِّنَ الرَّضَاعَةِ
- وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا).
وفيما يلي سنذكر تفاصيل الآية الكريمة:
- المصدر: سورة النساء، آية 23.
- التفسير: تحرم هذه الآية الزواج من الأمهات، أي النساء اللاتي أُنشأن كأمهات في إطار العلاقة الشرعية.
- المقصد: تحديد المحرمات في الزواج وضرورة الالتزام بها.
آية: “الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُم مِّن نِّسَائِهِم مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِم”
قال -تعالى-: (الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنكُم مِّن نِّسَائِهِم مَّا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ إِنْ أُمَّهَاتُهُمْ إِلَّا اللَّائِي وَلَدْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا وَإِنَّ اللَّـهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ)
- المصدر: سورة المجادلة، آية 2.
- التفسير: تشير الآية إلى تحريمه وإبطال ممارسات معينة (الظهار) التي تُعتبر محاولة لتشبيه الزوجات بالأمهات، وهو فعل محرم.
- المقصد: تحذير من استخدام ألفاظ أو أفعال تُسيء إلى العلاقات الأسرية وتشابه المحرمات.
آية: “وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُم”
قال -تعالى-: (مَّا جَعَلَ اللَّـهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّـهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ)
- المصدر: سورة المجادلة، آية 3.
- التفسير: توضح هذه الآية أن أفعال مثل الظهار لا تؤدي إلى تحريمه للزوجة كالأم، بل هي خيانة لحق الزوجة.
- المقصد: تصحيح المفاهيم الخاطئة حول العلاقات الأسرية والحقوق الشرعية.
اقرأ أيضًا: أول عشر آيات من سورة الكهف
آية: “فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ”
- (يُوصِيكُمُ اللَّـهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ
- فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِّنَ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا).
وفيما يلي سنذكر تفاصيل الآية الكريمة:
- المصدر: سورة النساء، آية 11.
- التفسير: تبين هذه الآية حقوق الأم في الميراث، حيث تأخذ الثلث من الميراث إذا لم يكن للميت أولاد.
- المقصد: تحديد حقوق الأم في الميراث بما يضمن لها نصيبًا عادلًا.
آية: “وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا”
(وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
- المصدر: سورة القصص، آية 10.
- التفسير: تشير إلى حالة الأم حين فقدت الأمل وقلقها على موسى، وكيف أنها كانت في حالة من الاضطراب والحزن.
- المقصد: توضيح مشاعر الأم ومحنة الصبر التي عانت منها.
آية: “إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ”
(إِذ أَوحَينا إِلى أُمِّكَ ما يوحى **أَنِ اقذِفيهِ فِي التّابوتِ فَاقذِفيهِ فِي اليَمِّ فَليُلقِهِ اليَمُّ بِالسّاحِلِ يَأخُذهُ عَدُوٌّ لي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلقَيتُ عَلَيكَ مَحَبَّةً مِنّي وَلِتُصنَعَ عَلى عَيني )
- المصدر: سورة القصص، آية 7.
- التفسير: تشير إلى الوحي الذي أوحاه الله إلى أم موسى بخصوص كيفية حماية طفلها.
- المقصد: إبراز كيف أن الله يوجه الأمهات ويهديهن في الأوقات الصعبة.
آية: “مَا كَانَ أَبُوكَ امْرَأً سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكَ بَغِيًّا”
(يا أُختَ هارونَ ما كانَ أَبوكِ امرَأَ سَوءٍ وَما كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا )
- المصدر: سورة مريم، آية 19.
- التفسير: توضح أن أبو مريم (والد عيسى عليه السلام) كان من أهل الصلاح، وأن أم عيسى (مريم) لم تكن بغيًا.
- المقصد: الدفاع عن كرامة العائلة النبوية وتأكيد براءة مريم من التهم.