اقتباسات عن الأب المتوفى تلكرام
اقتباسات عن الأب المتوفى تلكرام تخرج المشاعر المدفونة لدى الأشخاص الذين فقدوا آباءهم ويشعرون بالألم نتيجة لذلك، فدائمًا تكون الكلماتُ هي السبيل الوحيد للتعبير عن مشاعرنا والآلام التي نمر بها، ومن خلالها نستطيع ترجمة ما في القلب إلى كلمات مسموعة نشاركها ما غيرنا.
محتويات المقال
اقتباسات عن الأب المتوفى تلكرام
فقدان الأب مثل سقوط أكبر عامود كان يستند عليه المنزل، وبعد سقوطه يعاني الجميع من ثقل حمل المنزل في اقتباسات عن الأب المتوفى تلكرام هناك بعض المشاعر التي تخرج بعد فقد الأب مثل:
- أشعر أن لي ظهر عاري لا أستطيع تلقي ضربات الحياة بمفردي أحتاج إليك يا أبي دائمًا، أحتاج إلى حمايتك وأن تكون بقربي حتى أشعر بالاطمئنان والأمان والاستقرار.
- ما أشعر به ليس مجرد حزن فالمشاعر في داخلي قد جمعت بين حزن وشوق وألم وندم والكثير من المشاعر السلبية.
- مهما حاولت التعبير عن المشاعر التي في داخلي لن أستطيع وصف ما أشعر به، ولن تكون كل حروف اللغة كافية للتخفيف عني، ولا بد أن أواجه حزني بنفسي.
- حتى الآن لست قادرا على أن أستوعب أنك لم تعد موجودًا معنا، وأن مكانك على طاولة الطعام سيظل فارغًا إلى الأبد.
- طيفك يلاحقني في كل مكان وأنا لا أستطيع الانفصال عنه لأنهُ هو الشيء الوحيد الذي يشعرني بالأمان الآن.
- لو كنت أستطيع لفتحت صدري وأخرجت قلبي وأهديته لك يا أبي، وحينها لن أكون وفيت حقك.
- رحلت باكرا يا أبي وتركتني مبكرًا في هذه الدنيا وأنا لم أكتفي منك بعد، كنت وحدك قادرًا على حماية من الآخرين.
- بعد وفاتك يا أبي شعرت لأول مرة أنني ضعيف لا أستطيع مساندة نفسي.
- أنت الشخص الأول والوحيد في حياتي أبي وتمنيت أن تظل بجواري طوال عمري، لكنك رحل باركًا وتركتني فمن يحل مكانك اليوم.
اقرأ أيضا: بوستات عن الأب السند
كلمات عن الأب
توصف مشاعرنا عن الأب من خلال بعض الكلمات التي تكتب في روحنا قبل مذكراتنا، وفيما يلي بعض الاقتباسات عن الأب:
- لا أستطيع يا أبي وصف الحب الذي في داخلي لك ولا أظن أنني سأحب أحدًا في هذه الدنيا بقدر الحب الذي أحببته لكَ أنت أجمل وأنقى شيء في حياتي.
- أنت النور الذي يضيء حياتي والشجرة التي تظلني والقمر الذي أستمد نوري منها والبحر الذي أستريح عليه أنتَ كُل شيء جميل لي في هذه الحياة يا أبي.
- منذ أن رحلت يا أبي والحزن لم يغب عن قلبي يومًا واحدًا.
- كُل يوم أقرر أن أكتب عنك يا أبي تتداخل مشاعري ولا أستطيع كتابة كلمة واحدة كُل الكلمات لم تعد تستطيع وصف ما أشعر به.
- أنت حبيبي الأول وتمنيت أن تظل دائمًا خلفي تدعمني وتحبني وتساندني وأتقوى بك.
- أنا أفتقد الصباحات التي كان صوتك فيها هو أول شيء أسمعه، أتمنى أنا أبيع عمري كُله مقابل لحظة واحدة من هذه الصباحات.
- ما يؤلمني أكثر من ذهاب بك يا أبي هو عندما يتحدث الجميع عنك وعن عقلك وعن أخلاقك وعن صفاتك الحميدة، هنا تختلط مشاعري وأشعر بالاختناق وأتمنى لو تكون معي وتستمع إلى هذا المديح بنفسك.
كلمات قيلت عن الأب المتوفى
الشخص الذي يفقد أباه دائمًا يحاول التعبير عن حزنه من خلال كتابة بعض الكلمات التي تخفف عنهُ بعض ما هو فيه:
- اليوم الذي تركت فيه الحياة يا أبي انتهى كل شيءٍ جميل فيها.
- الجميع يوجه لي النصح ويقولون لي تجاوز الأمر واستمر في حياتك، واستمتع بها، ولكنهم لا يعرفون النيران التي بداخلي، وأن هذا الحزن لا يمكنني أن أنزعهُ من قلبي طوال حياتي.
- لا استطيع أن أكون بخير في المنزل وأنت لست فيه.
- في المرة الأولى التي سمعت فيها أنك فقدت الحياة يا أبي سمعت صوت انكسار قلبي بأذني.
- لم تكن تنام يا أبي قبل أن تنام أعيننا واليوم نحن بدونك وأنت تواري التراب.
- الوقت الوحيد الذي أكون سعيدًا فيه بعد أن فقدتك يا أبي هو عندما يقول لي أحدهم أنني أصبحت أشبهك، حينها أشعر بوجودك حولي.
شاهد أيضا: خواطر حزينة عن فراق الأب
خواطر عن فقد الأب
فيما يلي بعض الخواطر التي يمكن أن تكتب عن فقد الأب ومنها:
- منذ اليوم الذي غابت فيه شمسك يا أبي وأنا لم أشعر بمعنى الحنان والأمان والاطمئنان.
- أتمنى أن تعود الأيام التي كنت معي فيها مرة أخرى، هناك الكثير من الأشياء التي أتمنى أن تكون معي فيها.
- وأشياء كثيرة تمنيت أن نقوم بها معًا، كما أنني ندمت أنني لم ألتقط الكثير من الصور لك، حتى أعود إليها عندما أشعر بالشوق، لا يوجد لدي إلا القليل من الصور ولكنها خففت الكثير عني، كُلما ضاقت بي الدنيا أنظر إليها.
- كنت أتذمر من الكثير من الأشياء عندما كنت معي، ولم أكن أعلم أن السعادة كلها بين يدي و أنا لا أراها، وأنا الآن آسف على أنني ضيعت الكثير من اللحظات التي كان من الممكن أن أكون سعيدا فيها.
- وأنا معك وبقربك يا أجمل شخص في الدنيا، لكن بإذن الله نجتمع في جنات النعيم، ونكون معًا بشكل أبدي.
شاهد من هنا: عبارات حزينة عن الأب المتوفى
اقتباسات عن الأب المتوفى تلكرام تخرج فيها المشاعر التي يعاني منها الشخص بعد أن يفقد أبيه.
ويشعر بالوحشة في الحياة من بعده إلا أن الإنسان لا بد أن يرضى بحكم الله وقضائه، ولا يقنط من رحمة الله عليه ويدعو لنفسه بالصبر ولأبيه بالغفران.