نبذة عن كتاب مقدمة ابن الصلاح
نبذة عن كتاب مقدمة ابن الصلاح، يصنف هذا الكتاب من أكثر الكتب شهرة في علم مصطلح الحديث حيث تناول فيه ابن الصلاح 65 نوعاً من علوم الحديث.
كما أشاد به ابن الحجر معبراً عن الكتاب أنه يضم الكثير من المواضيع التي لم يتحدث غيره عنها لذلك سنتناول الحديث اليوم في مقالنا هذا عبر موقع مقال maqall.net عن نبذة عن كتاب مقدمة ابن الصلاح فهيا بنا لنبدأ.
محتويات المقال
مقدمة ابن الصلاح المسمى ب “معرفة أنواع علوم الحديث”
- علم الحديث هو من أفضل العلوم وأنفعها من الفنون النافعة والفاضلة بالنسبة للإنسان.
- وهو علم يحبه الناس ويفضلونه فهو يتناول الكثير من العلوم الحياتية وأهمها هو الفقه الذي يمثل عموده الفقري.
- لذلك كثر الخلل الناتج عن العلماء به ومن مصنفة الفقهاء.
- وعلم الحديث له شأن عظيم منذ القدم فالكثير من الطلبة والعلماء والفقهاء يأتوا من جميع البلاد لطلب العلم.
- وكل من ينال شرف حفظه وعلمه ينال مرتبة كبيرة ومرموقة في المجتمع.
- حيث كان علم الحديث يتناول مواضيع حياتية بحق.
- فلا يضيع ولا يندثر ولا يفنى.
- ولكن حديثاً بدأ يطرأ على علم الحديث كثيراً من التغيرات التي ليست في صالحه فأصبح الأن قلة من حملته وحفظه.
- لذلك اختار الكاتب كتابة هذا الكتاب ليجمع معرفة أنواع علوم الحديث.
- الذي تناول فيه أسراره الخفية وبين أحكامه وأوضح معانيه وتحدث عن أكثر الأمور والقواعد تعقيداً.
اقرأ أيضا: نبذة عن كتاب الذين هبطوا من السماء
فهرس كتاب “معرفة أنواع علوم الحديث” لابن الصلاح
هنا سنوضح الفهرس الخاص بأنواع علم الحديث الذي ذكرت في الكتاب:
- الفصل الأول وهو يتحدث عن: معرفة الصحيح من الحديث.
- الفصل الثاني وهو يتحدث عن: معرفة الحسن من الحديث.
- الفصل الثالث وهو يتحدث عن: معرفة الضعيف.
- الفصل الرابع وهو يتحدث عن: معرفة المسند.
- الفصل الخامس وهو يتحدث عن: معرفة المتصل.
- الفصل السادس وهو يتحدث عن: معرفة المرفوع.
- الفصل السابع وهو يتحدث عن: معرفة الموقوف.
- الفصل الثامن وهو يتحدث عن: معرفة المقطوع وهو غير المنقطع.
- الفصل التاسع وهو يتحدث عن: معرفة المرسل.
- الفصل العاشر وهو يتحدث عن: معرفة المنقطع.
- الفصل الحادي عشر وهو يتحدث عن: معرفة المعضل. ويليه تفريعات منها في الإسناد المعنعن، ومنها في التعليق.
- الفصل الثاني عشر وهو يتحدث عن: معرفة التدليس وحكم المدارس.
- الفصل الثالث عشر وهو يتحدث عن: معرفة الشاذ.
- الفصل الرابع عشر وهو يتحدث عن: معرفة المنكر.
- الفصل الخامس عشر وهو يتحدث عن: معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد.
- الفصل السادس عشر وهو يتحدث عن: معرفة زيادات الثقات وحكمها.
- الفصل السابع عشر وهو يتحدث عن: معرفة الأفراد.
- الفصل الثامن عشر وهو يتحدث عن: معرفة الحديث المعلل.
- الفصل التاسع عشر وهو يتحدث عن: معرفة المضطرب من الحديث.
- الفصل العشرون وهو يتحدث عن: معرفة المدرج في الحديث.
- الفصل الحادي والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة الحديث من الموضوع.
- الفصل الثاني والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة المقلوب.
- الفصل الثالث والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة صفة من تقبل روايته ومن ترد روايته.
- الفصل الرابع والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة كيفية سماع الحديث وتحمله.
- الفصل الخامس والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده، وفيه معارف مهمه رائقة.
- الفصل السادس والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة كيفية رواية الحديث وشرط أدائه وما يتعلق بذلك، وفيه كثير من نفائس هذا العلم.
- الفصل السابع والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة آداب المحدث.
- الفصل الثامن والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة آداب طالب الحديث.
- الفصل التاسع والعشرون وهو يتحدث عن: معرفة الإسناد العالي والنازل.
- الفصل الثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة المشهور من الحديث.
- الفصل الحادي والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة الغريب والعزيز من الحديث.
- الفصل الثاني والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة غريب الحديث.
- الفصل الثالث والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة المسلسل:
- الفصل الرابع والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة ناسخ الحديث ومنسوخه.
- الفصل الخامس والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة المصحف من أسانيد الأحاديث ومتونها.
- الفصل السادس والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة مختلف الحديث.
- الفصل السابع والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة المزيد في متصل الأسانيد.
- الفصل الثامن والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة المراسيل الخفي إرسالها.
- الفصل التاسع والثلاثون وهو يتحدث عن: معرفة الصحابة رضي الله عنهم.
- الفصل الأربعون وهو يتحدث عن: معرفة التابعين رضي الله عنهم.
- الفصل الحادي والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة أكابر الرواة عن الأصاغر.
- الفصل الثاني والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة المدرج وما سواه من رواية الأقران بعضهم عن بعض.
- الفصل الثالث والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة الأخوة والأخوات من العلماء والرواة.
- الفصل الرابع والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة رواية الآباء عن الأبناء.
- الفصل الخامس والأربعون وهو يتحدث عن: عكس ذلك: معرفة رواية الأبناء عن الآباء.
- الفصل السادس والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة من اشترك في الرواية عنه راويان متقدم ومتأخر، تباعد ما بين وفاتيهما.
- الفصل السابع والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة من لم يروِ عنه إلا راوٍ واحد.
- الفصل الثامن والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة من ذكر بأسماء مختلفة أو نعوت متعددة.
- الفصل التاسع والأربعون وهو يتحدث عن: معرفة المفردات من أسماء الصحابة والرواة والعلماء.
- الفصل الخمسون وهو يتحدث عن: معرفة الأسماء والكنى
- الفصل الحادي والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة كنى المعروفين بالأسماء دون كنى.
- الفصل الثاني والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة ألقاب المحدثين.
- الفصل الثالث والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة المؤتلف والمختلف.
- الفصل الرابع والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة المتفق والمفترق.
- الفصل الخامس والخمسون وهو يتحدث عن: نوع يتركب من هذين النوعين.
- الفصل السادس والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة الرواة المتشابهين في الاسم والنسب، المتمايزين بالتقديم والتأخير في الابن والأب.
- الفصل السابع والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم.
- الفصل الثامن والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة الأنساب التي باطنها على خلاف ظاهرها
- الفصل التاسع والخمسون وهو يتحدث عن: معرفة المبهمات.
- الفصل الستون وهو يتحدث عن: معرفة تواريخ الرواة في الوفيات وغيرها.
- الفصل الحادي والستون وهو يتحدث عن: معرفة الثقات والضعفاء من الرواة.
- الفصل الثاني والستون وهو يتحدث عن: معرفة من خلَّط في آخر عمره من الثقات.
- الفصل الثالث والستون وهو يتحدث عن: معرفة طبقات الرواة والعلماء.
- الفصل الرابع والستون وهو يتحدث عن: معرفة الموالي من الرواة والعلماء.
- الفصل الخامس والستون وهو يتحدث عن: معرفة أوطان الرواة وبلدانهم.
كما يمكنكم الاطلاع على: من مؤلف كتاب الحاوي في العصر العباسي
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا الذي كان بعنوان نبذة عن كتاب مقدمة ابن الصلاح والذي أوضحنا فيه أيضاً الفهرس الخاص بالكتاب وعناوين الخاصة بالفصول.