مخاطر حقن الفيلر تحت العين
مخاطر حقن الفيلر تحت العين، تقدم العلم في جميع المجالات وأصبحت تقنيات العلوم الطبية من أهم علامات التقدم في أي مجتمع واليوم نناقش وسيلة علاجية قدمها لنا مجال العلوم الطبية وهي مخاطر حقن الفيلر تحت العين دعونا نتطرف للتعرف ما هو حقن الفيلر.
محتويات المقال
ما هو حقن الفيلر؟
هي وسيلة علاجية تجميلية تعمل على استعادة الشكل الطبيعي للعين بعد التقدم في العمر عن طريق حقن مادة مالئة تحت العين بواسطة إبر صينية رفيعة السمك.
شاهد أيضًا: علاج اثار الحبوب وكيفيه ازالتها
أنواعها
- نوع دائم يستمر لفترات متباعدة ويسبب مشاكل في البشرة فيما بعد.
- نوع مؤقت يظهر تأثيره من ستة أشهر إلى عامين وله الأفضلية على النوع الدائم.
طريقة حقن الفيلر
- حقن الفيلر يتكون من مكونات طبيعية مثل السيليكون.
- المكونات المستخدمة في الحقن آمنة لا تسبب ضرر على العين أو الجلد إلا ف بعض الأحيان.
- عملية حقن الفيلر لا تستغرق أكثر من عشر دقائق.
حالات التي يستوجب فيها حقن الفيلر
- عند وجود التجاويف.
- عند وجود خطوط دقيقة ممتدة بطول العين.
- عند ظهور التجاعيد.
- عندما تكون العين غائرة إلى الداخل.
- عندما توجد انتفاخات حول العين.
- عند تواجد هالات سوداء.
- تهدل الحواجب.
- عدم وجود اتزان بين الجفون.
أضرار حقن الفيلر
يمكن في بعض الأحيان حدوث بعض المضاعفات نتيجة لحقن الفيلر وتؤثر وبشدة على العين وما حولها بخطورة بالغة تسبب العديد من الأمراض منها:
- وجود طفح جلدي ذو اللون الأحمر في مكان الحقن.
- انتفاخ الجلد.
- حدوث التهاب في مكان الحقن.
- حدوث تلف في الجلد بشكل كامل في مكان الحقن.
- ظهور بعص الندوب في مكان الحقن.
- ظهور جروح في مكان الحقن.
- ظهور تقرحات غائرة في مكان الحقن.
- كما يتسبب الحقن في نزيف الأوعية الدموية الملحقة بالعين.
- كما يظهر تورمات في منطقة العين بعض الحقن.
- وظهور آثار تشابه آثار الكدمات حول العين.
- يحدث تهيج للجلد قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب حول مكان الحقن.
- ظهور تكتلات حول مكان الحقن.
- انسداد الشرايين.
- وعند تضاعف الأمر قد يؤدي الحقن اللي السكتة الدماغية الكاملة.
- ويتسبب أيضا في ظهور الورم الحبيبي للعين.
- ويتعرض مستخدم حقن الفيلر إلى ظهور الحساسية الشديدة في مكان الحقن.
شاهد أيضًا: ما هي أسعار حقن البوتكس في مصر ؟
الأضرار الشائعة على صحة الإنسان
وتلك الأضرار تسبب أخطار جسيمة على صحة الإنسان بشكل عام وعلى مستوى الرؤية في العين بشكل خاص حيث أن على سبيل المثال:
- إن المواد المستخدمة بحقن الفيلر كمادة الكولاجين أو السيليكون التي تعدان من المواد المالئة تحت العين ثبت أن هذه المواد ليست آمنة تمامًا في الاستخدام.
- وقد اثبت الأبحاث العلمية أن هذه الأنواع من الحقن واستخدامها خاصة في منطقة الجبهة والعين يسبب مشاكل كبيرة بالعين وخاصة في مجال الرؤية.
- وتعتبر تلك المواد مواد ضارة حيث تسربها إلى الأوعية الدموية القريبة من العين تسبب في حدوث سكتات دماغية وانسداد شرايين العين.
- ظهور الورم الحبيبي يحدث نتيجة أن الأجسام المضادة بالجسم تبدأ في التعامل مع تلك المواد المالئة للعين على أنها مواد دخيلة يجب محاربتها والتخلص منها.
- تبدأ تلك المواد في التحوصل وتكوين حويصلات على شكل كور دائرية تؤثر مباشرة على مجال الرؤية.
- الحويصلات المتكونة يوجد بها مواد تتفاعل مع الجسم وتؤثر تأثير بالغ على جهاز المناعة.
- عند استخدام السيليكون فإن تأثيره الجانبي السيء لايزال إلا بالتدخل الجراحي.
- عند حقن الفيلر بمادة الكولاجين تسبب تلك المادة في ظهور حساسية بالغة في منطقة العين.
- الكولاجين مادة مستخرجة من جلد الحيوانات آثارها السيئة تؤدي إلى إصابة الإنسان بالعمى.
- تظهر التكتلات نتيجة حقن المواد المالئة بطريقة خاطئة مما يؤدي ضعف النظر.
- ظهور التكتلات يحتاج إلى عمليات جراحية يمكن أن تصيب مجال الرؤية بأضرار جسيمة.
- كمية التكتلات تكون كبيرة ومنتشرة بين أنسجة العين والجفون مما يؤدي إلى ظهور تشققات في الجلد.
- تشققات الجلد التي تسببها التكتلات تخرج منها مادة الحقن وتسيل على منطقة العين مما يؤدي إلى تضاعف الأمر حيث ينتهي المطاف باستئصال الجلد.
- حدوث نزيف تحت الجلد يظهر كالصدمة وهو شكل غير مقبول بالنسبة للهيئة العامة.
- ظهور التقرحات الجلدية الطفيفة مما يستدعي الدخول إلى المستشفى.
- استخدام المواد الكيميائية بشكل عام تحت منطقة العين أسلوب سيء يؤدي بأخطار جسيمة علي حياة المريض
- المواد الدهنية البشرية أو الحيوانية المستخدمة في الفيلر ثبت علميًا ضررها بشكل عام على صحة الإنسان.
- التجويف الجلدي الذي يملأ بالفيلر بعد حقنه يحتاج إلى معاملة خاصة من قبل الإنسان.
- الورم الذي يسببه لحقن بالفيلر تحت العين يمكن أن يسبب سرطانات جلدية.
- من الصعب إعادة لون الجلد اللي هيئته وشكله الطبيعي.
- توجد مضاعفات جانبية على حاسة الشم نتيجة لذلك الحقن.
- الالتهاب الذي يسببه الحقن يؤدي إلى تكوين الحفر الغائرة.
- الندوب التي تظهر على الجلد في مكان الحقن تسبب حساسية في منطقة الجبهة بأكملها.
- الجروح التي توجد في مكان الحقن تؤثر بشكل خطير على الجفون.
- التقرحات الغائرة تؤدي إلى تسمم الأوعية الدموية في منطقة العين مما يؤدي إلى فقد النظر.
- تهيج الجلد الذي يؤدي إلى ظهور حب الشباب يحتاج أحيانًا إلى جراحات وتدخل مواد كيميائية عديدة حتى يزال.
- انسداد الشرايين يؤدي إلى اضطراب في إفراز المورفين الطبيعي أو انقطاعه تماما.
- انقطاع المورفين الطبيعي يؤدي اللي ظهور السكتات الدماغية المتتالية مما قد يؤدي بحياة الإنسان.
- كما أن انسداد الشرايين يؤثر بصورة بالغة على الأم الحنون المخ وضعف عملها.
- هناك شلل مؤقت يحدث في منطقة المخيخ نتيجة لاستخدام المواد الدهنية الحيوانية كمواد مالئة للعين عند الحقن بالفيلر.
- التورمات التي تظهر في منطقة العين يمكن أن تكون داخلية أو خارجية وفي الحالتين آثارها الجانبية سلبية على مستوى الرؤية لدى الإنسان.
- نزيف الأوعية الدموية الملحقة بالعين يعمل على خلل في إتمام الوظائف الدماغية مما يؤثر بصورة كاملة على ضخ الدم.
- الطفح الجلدي يظهر بألوان متعددة الأحمر أقصاها وهو مؤشر إلى انخفاض ضغط الدم في منطقة العين.
- الطفح الجلدي ذو اللون البنفسجي مؤشر خطر يدل علي زيادة ضخ الدم بصور متكررة ومتتالية في العين مما يؤدي إلى إرهاق العصب البصري.
- الانتفاخات الجلدية التي تصيب منطقة الحقن تؤثر على الجيوب الأنفية لدى الإنسان.
- تلك الانتفاخات تسبب زيادة السيولة في السائل اللزج بالأنف مما يؤدي إلى الإصابة بالأنفلونزا المتكررة وضعف في جهاز المناعة.
- يتأثر الجهاز المناعي بحقن الفيلر حيث أن كرات الدم الحمراء والبيضاء معًا تأخذ في التكاسل شيئًا فشيئًا عند استخدام ذلك الحقن بصورة متكررة.
- التلف في الجلد التي تحدثه المواد المالئة يؤثر على الأعصاب يؤدي إلى ظهور حرك غير متزنة الرموش والجفون معًا.
- رغم كل ما ذكر عن مدى تلك الأضرار في استخدام الحقن التجميلي الذي يسمى بالفيلر إلا أن هناك إقبال عليه وخاصة من السيدات والفتيات لما يجدن فيه من تعديل للمظهر الخارجي للعين.
شاهد أيضًا: ما لا تعرفه عن حقن البوتكس
وفي نهاية رحلتنا مع مخاطر حقن الفيلر تحت العين، بشكل عام فإن أغلب الأضرار أو الآثار السيئة التي يسببها حقن الفيلر تعود إلى الممارسة الطبية الخاطئة أو قلة وعدم خبرة وحرفية الطبيب المعالج فيجب عند القدوم على هذه الخطوة أن نختار المكان السليم والطبيب المناسب.