تلخيص قصة السندباد البحري
تلخيص قصة السندباد البحري، هذه القصة تعتبر من القصص المعروفة، ولذلك فإن موقع مقال maqall.net يقدم لكم شرح مبسط لهذه الحكاية، لأنها من أشهر الحكايات المتداولة منذ القدم، وهي من أكثر القصص المشوقة للصغار والكبار.
محتويات المقال
ما هي قصة السندباد البحري؟
- هي إحدى شخصيات كتاب حكايات ألف ليلة وليلة.
- ويعد السندباد البحري من أشهر الشخصيات الأسطورية الشرقية في كتاب حكايات ألف ليلة وليلة.
- كما أن من شهرة السندباد البحري أنه بحار شجاع من بغداد.
- يعتقد بعض الأشخاص أن قصة السندباد تدور في العصر العباسي.
- تحتوي مغامرات السندباد على تداخل في أحداثها مع شخصيات أسطورية أخرى من كتاب حكايات ألف وليلة.
- مثل شخصية علاء الدين، وشخصية علي بابا، وغيرهم من الشخصيات.
- ذكر بعض كتاب المحتوى أن السندباد شخصية حقيقية حدثت معه مغامرات حقيقية ولكن كتاب القصة أضافوا بعض الخيال إلى مغامراته لجذب الانتباه.
- وقصة السندباد البحري تتحدث عن السندباد بعد أن توفي والده وورث عن والده البحار الكثير من الثروات سواء من المال أو المجوهرات والكنوز.
- ولذلك اعتاد السندباد على حياة الاسراف والبذخ دون حساب.
- ولأن إسرافه لهذه الأموال أدى إلى تناقصها فقد قرر السندباد بدأ رحلاته في البحار للعمل مثل والده مع عمه البحار.
- أهدى عم السندباد له هدية عبارة عن أميرة مسحورة على شكل طائر متكلم عجيب، ووالديها المسحوران على شكل نسور بيضاء.
- اصطحب السندباد البحري في مغامراته طائره الذي سماه باسم ياسمينة، كما أصطحب بعض رفقائه وطاقم عمل السفينة التي كانوا يبحرون بها.
اقرأ أيضا: قصة سنوحي والبحار الغريق
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة الأولى
- سميت الرحلة الأولى باسم (السندباد والجزيرة والوحش).
- تبدأ أحداث الرحلة الأولى عندما كان السندباد في إحدى رحلات صيده في البحار حيث يتجه لإحدى الجزر لأخذ قسط من الراحة.
- أراد السندباد ومن برفقته إعداد بعض الطعام بعد أن شعروا بالجوع.
- لذلك قام السندباد ومن برفقته بإشعال النار فوق ظهر الجزيرة.
- بعد أن اشتعلت النار انتفضت أرض الجزيرة ليكتشف السندباد ومن معه أنها لم تكن جزيرة أصلا.
- اكتشف السندباد ورفاقه أن الجزيرة كانت عبارة عن ظهر حوت مستريح.
- سقط السندباد وجميع من كانوا برفقته في البحر وتعرضوا للغرق.
- كما نجى السندباد عبر التمسك بقطعة من الخشب.
- قادت الأمواج العاتية السندباد البحري إلى جزيرة أخرى عجيبة.
- التقى السندباد بعدد من الرجال الذي كان خائفا منهم في البداية.
- ثم تعرف السندباد على الرجال الذين اكتشف أنهم خدم (مهراجا) ملك الهند، وحكى لهم حكايته التي أوصلته إلى هذه الجزيرة.
- اصطحب خدم ملك الهند (مهراجا) معهم إلى الهند بعد أن تعاطفوا معه.
- تعرف السندباد البحري في الهند على رفاقه الجدد علاء الدين وعلي بابا.
- عاش في الهند فترة من الوقت تمكن فيها من التجارة وكسب الأموال التي تؤهله للعودة إلى بغداد مرة أخرى.
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة الثانية
- تبدأ رحلة السندباد البحري الثانية والتي سميت (السندباد وطائر الرخ).
- بعد أن وصل إلى جزيرة غريبة ومخيفة وكان وحيدا برفقة طائره ياسمينة فقط.
- حيث كان التعب قد أنهك السندباد بعد رحلة تجارية في البحار، فترك سفينته ولجأ إلى جذع شجرة طويل في هذه السفينة واستسلم للنوم العميق.
- بعد أن استيقظ السندباد اكتشف أنه صار بعيدا عن الجزيرة التي كان عليها وبعيدا عن سفينته.
- حاول السندباد البحري البحث عن أي مخرج للهروب من هذه الجزيرة الغريبة.
- وجد السندباد بقعة بيضاء كبيرة فاقترب منها ووجدها كشكل القبة.
- عندما لمس السندباد هذه القبة حضر طائر الرخ المرعب.
- تذكر السندباد ما سمعه عن ذا الطائر واستطاع أن يفهم أن هذه القبة البيضاء كانت بيضة طائر الرخ الضخم.
- فهم السندباد أن جذع الشجرة كان عبارة عن أرجل طائر الرخ التي تعلقت بها ملابس السندباد البحري.
- في الصباح التالي تعلق السندباد مرة أخرى بأرجل طائر الرخ الضخم لكي يحاول الهرب.
- بالفعل استطاع السندباد البحري بخطته الذكية الهرب بعيدا عن الطائر وسقط فوق مجموعة من الجبال.
- مشى السندباد وسط هذه الجبال حتى وجد واديا مليئا بالجواهر والألماس التي انبهر بها.
- لم يكتمل انبهار السندباد بهذه الكنوز حيث وجد أن الوادي نفسه يحتوي على الكثير من الثعابين الضخمة والمتوحشة.
- علم السندباد أن هذه الأفاعي تختفي في النهار خوفا من طائر الرخ العملاق ولا تظهر إلا ليلا.
- قضى السندباد ليلته خائفا ولم يستطع النوم خوفا من الثعابين التي خرجت من جحورها.
- تمكن السندباد البحري في صبيحة اليوم التالي من الهرب.
- بعد أن وجد أن بعض التجار يرمون قطعا كبيرة من اللحم النيئ حتى يأتي صغار النسور لالتقاطها بعد أن تعلق بها قطع الألماس.
- جمع السندباد ما استطاع من جواهر وألماس وتعلق في إحدى قطع اللحوم التي يأخذها صغار النسور إلى أعشاشهم في قمة الجبل.
- التقى السندباد بالتجار في أعلى الجبل وتعرف عليهم وذهب معهم في رحلات تجارية لبيع الألماس والجواهر.
- عاد السندباد إلى بغداد محملا بالبضائع وعاش حياة الرفاهية.
- وهنا انتهت رحلة السندباد البحري الثانية وبدأت رحلته الثالثة.
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة الثالثة
- كانت رحلة السندباد الثالثة والتي سميت باسم (الوحوش) مع طائره ياسمينة وبعض رفاقه من التجار.
- تعرضت السفينة التي كان عليها السندباد ورفاقه إلى عاصفة مروعة استمرت عدة أيام.
- اضطر السندباد ومن معه إلى اللجوء لإحدى الجزر للاختباء ولكن قبطان السفينة لم يرحب بفكرة الدخول إلى هذه الجزيرة.
- فجأة هاجمت الوحوش الموجودة في تلك الجزيرة والتي كانت عبارة عن وحوش في حجم الأقزام.
- أخذ الأقزام السندباد إلى قائدهم العملاق صاحب العين الواحدة.
- كان هذا العملاق من آكلي لحوم البشر، حيث اختار أثقلهم وزنا وجعله وجبة عشاء له.
- بعد أن انتهى العملاق من وجبته نام نوما عملاقا، فخطط ومن معه للهرب في اليوم التالي والخلاص من هذا العملاق.
- في اليوم التالي وبعد أن تناول العملاق أحد أصدقاء السندباد البحري وذهب للنوم بدأ السندباد ورفاقه في خطتهم.
- اجتمع تسعة من البحارة وكان من بينهم السندباد وقاموا بإحراق العملاق أثناء نومه.
- هرب السندباد ومن معه إلى الشاطئ واستعملوا بعض الطوافات الخشبية للهرب ولكنها تحطمت بسبب قوة الأمواج.
- لجأ السندباد وأصدقائه إلى احدى الجزر للتفكير في طريقة للهروب.
- وصادف أن تكون هذه الجزيرة مليئة بالثعابين العملاقة التي تناولت اثنين من أصدقاء السندباد.
- لجأ السندباد إلى الله للنجاة من هذه الأزمة، وبالفعل في صباح اليوم التالي وجد السندباد سفينة ورآه قبطانها وأنقذه.
- وصل السندباد إلى بغداد مرة أخرى بالعديد من الثروات.
كما يمكنكم التعرف على: تقرير عن كتاب كليلة ودمنة
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة الرابعة
- الرحلة الرابعة سميت باسم (السندباد في السرداب).
- بعد أن استقرت أحوال البلاد قرر السندباد الذهاب في رحلة تجارية رابعة إلى بلاد فارس وما يقاربها.
- ولكن الحظ لم يكن حليف السندباد ومن معه من تجار حيث تعرضت السفينة للغرق بسبب الرياح العاتية، وتوفي الكثير من أصدقاء السندباد.
- ألقت هذه الرياح بالسندباد ومن بقي معه إلى جزيرة يسكنها مجموعة من الزنوج.
- أخذ الزنوج السندباد ومن معه إلى منازلهم وقدموا لهم الأعشاب والأرز وزيت جوز الهند الذي ساعد على فتح الشهية.
- هنا فهم السندباد أن هؤلاء الزنوج من آكلي لحوم البشر وأنهم يطعمونه وأصدقائه ليسمنوا ويكونوا وجبة لهم.
- امتنع السندباد البحري عن تناول الطعام المقدم له مما جعل الزنوج يؤخرون تناوله بسبب جسمه الهزيل والذي لن يكون مجدي لهم.
- هرب السندباد في سرداب لمدة 7 ليالي كاملة دون العثور على من يساعده.
- في اليوم الثامن وصل السندباد إلى الشاطئ ووجد هناك بعض الأشخاص الذين يجمعون الفلفل.
- عندما وصل السندباد البحري إليهم وجد أنهم يتحدثون نفس لغته ومن بلاد مقاربة له.
- استعان السندباد بهؤلاء الأشخاص في محاولته على الهروب وأبحر معهم إلى بلدانهم.
- قدم جامعي الفلفل السندباد إلى ملكهم الذي روى له السندباد ما حدث معه.
- قرب الملك السندباد إليه وزوجه إحدى السيدات من النبلاء.
- عرف السندباد البحري بعد أن ذهب لتعزية جار له على وفاة زوجته أن العرف في هذه الجزيرة أن يدفن الزوج مع زوجته الميتة.
- وبعد ذلك توفت زوجة السندباد الذي حاول الهرب من الدفن معها ولكنه فشل.
- وقام رجال القبيلة بدفن السندباد مع زوجته وإعطاؤه بعض الماء وسبعة من أرغفة الخبز.
- كذلك سمع السندباد صوتا غريبا في الحفرة التي دفن فيها ووجد أنه حيوان يلهث.
- تبع السندباد الحيوان الذي وجده حتى استطاع رؤية ضوء الشمس من فتحة صغيرة.
- وصل السندباد إلى الشاطئ وانتظر حتى وجد سفينة وركب معهم عائدا إلى بلده بغداد.
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة الخامسة
- الرحلة الخامسة من رحلات السندباد كانت باسم (وحش عجوز البحر).
- جمع السندباد البحري مجموعة من التجار للذهاب في رحلة بحرية تجارية جديدة.
- لجأ السندباد ومن معه إلى إحدى الجزر الصحراوية لأخذ قسط من الراحة.
- وجد التجار بيضة عملاقة كالتي رآها السندباد في رحلته الثانية.
- كانت البيضة العملاقة على وشك الفقس وقد خرج منقار الطائر الموجود داخلها منها.
- تدخل بع التجار للمساعدة على تحطيم البيضة وإخراج الطائر من داخلها على الرغم من تحذير بعض التجار آخرين لهم.
- رأى السندباد ومن معه وصول والداي البيضة وغضبهم مما تسبب به التجار في تحطيم بيضتهم وهروب احدى فرخيهم.
- بدأ والدي البيضة بمهاجمة السفينة الخاصة بالسندباد ومن معه وتحطيمها بالصخور وقتل من فيها.
- نجى السندباد البحري بأعجوبة من الموت عبر السباحة إلى جزيرة أخرى قريبة.
- رأى السندباد في هذه الجزيرة رجلا عجوزا الذي كان لا ينطق أي كلاما.
- طلب الرجل العجوز من السندباد عبر الإشارة حمله على ظهره.
- قد السندباد المساعدة الى الرجل العجوز الذي اعتقد انه لا يستطيع السير وحمله على ظهره.
- ظل الرجل العجوز متعلقا بأكتاف السندباد الذي لم يتمكن من انزاله مرة أخرى وظل هكذا لأيام.
- وجد السندباد بعض من فاكهة العنب التي صنع منها عصيرا ليشربه وتفاجأ أن هذا العصير تحول إلى مشروب مسكر بعد أن تركه لأيام.
- بدأ السندباد بعد أن سكر في الغناء والرقص وأصبح لا يشعر بثقل هذا العجوز.
- خطرت فكرة على بال السندباد وهو أن يقس الرجل العجوز من هذا العصير وبالفعل شرب من العجوز وبدأ في الغناء والرقص وفك قدميه عن رقبة السندباد.
- ألقى السندباد الرجل العجوز أرضا وهرب إلى الشاطئ.
- التقى السندباد على الشاطئ ببعض البحارة هناك وحكى لهم ما حدث له وأخذوه معهم إلى جزيرة يجمعون منها جوز الهند.
- كتان التجار يجمعون الأحجار ويلقونها على القرود فيغضب القرود ويلقون على التجار ثمار جوز الهند.
- بهذه الحيلة يجمع التجار ثمار الهند ويبيعونها مقابل أموال طائلة.
- عاد السندباد إلى بغداد محملا بغنائم تجارته من الفلف وجوز الهند.
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة السادسة
- الرحلة السادسة كانت رحلة (جزيرة الألماس والجواهر).
- كان السندباد في احدى رحلاته التجارية في البحر، وحدثت مشكلة بين طاقم السفينة فاستقال القبطان من مهامه.
- فقدت السفينة مسارها الصحيح ووقعت في تيار مائي حمل السفينة وأوشك السندباد وكل من على متنها على النهاية.
- وبالفعل تحطمت السفينة بفعل هذا التيار على سفح جبل.
- دب الرعب في نفوس السندباد ومن معه بعد ان وجدوا الكثير من الجثث البشرية وحطام السفن التي سبقتهم وأدركوا هلاكهم وحفروا قبورهم.
- كانت كل تلك الجثث والحطام تحتوي على الكثير من الثروات الهائلة.
- خطرت فكرة على بال السندباد وهي أن يذهب لضفة النهر ليجد مكانا يستطيع العبور منه.
- صنع السندباد البحري لنفسه قارب بمجموعة من الأخشاب وحمله بالياقوت والمرجان.
- انتظر السندباد عدة أيام حتى أتى تيار مائي حمله معه لعدة أيام إلى مكان مجهول.
- وأثناء رحلة السندباد مع التيار سقط نائما من شدة التعب ولم يستيقظ إلا بعد ان وصل إلى جزيرة مليئة بالزنوج.
- وجد السندباد شخصا يفهم لغته وسط هؤلاء الزنوج فقام بحكي قصته له بعد أن أطعمه واستعاد صحته.
- ساعد الزنوج السندباد بحصان وبعض البضائع ووصفوا له الطريق.
- قابل السندباد ملك مدينة تسمى سرنديب وروى له ما حدث له وكيف وصل اليه.
- وتعاطف الملك مع السندباد وأهداه بعض الهدايا وحمله بسفينة إلى بلده بغداد.
تلخيص قصة السندباد البحري الرحلة السابعة
- الرحلة السابعة من رحلات السندباد والتي أطلق عليها اسم (المتحولون أبناء الشياطين).
- عزم السندباد على ترك رحلاته البحرية بعد ما حدث له في رحلاته الست السابقة.
- ولكن قام الخليفة هارون الرشيد باستدعاء السندباد إليه.
- طلب الخليفة هارون الرشيد من السندباد الذهاب في رحلة بحرية الى ملك سرنديب محملا ببعض الهدايا.
- حاول السندباد البحري الاعتذار من الخليفة هارون الرشيد لكن الخليفة رفض اعتذاره.
- وبالفعل توجه السندباد إلى مدينة سرنديب الذي استقبله ملكها استقبالا حارا مليئا بالشوق.
- قضى السندباد الليالي الملاح في مدينة سرنديب مستمتعا بصحبة ملكها.
- ثم حان وقت المغادرة وودع السندباد ملك سرنديب وركب سفينته عائدا لبلده بغداد.
- وعندما اقترب السندباد البحري من الوصول إلى بغداد تعرض له ولصحبته للصوص البحر.
- أخذ لصوص البحر السندباد ومن معه إلى جزيرة بعيدة وباعوهم فيها عبيدا.
- اشترى السندباد تاجرا من أهل هذه الجزيرة وعرفه السندباد على نفسه.
- طلب هذا التاجر من السندباد أن يتعلم الصيد ويذهب إلى الغابة ويصطاد فيلا.
- وظل السندباد يصطاد الفيلة يوميا لمدة شهرين ويأخذ منها العاج ثم يقوم بدفنها.
- وفي احدى الأيام هاجمه قطيع من الفيلة وحملوه معهم وهو حي إلى مقبرة كبيرة للفيلة الميتة بأنيابها وتركوه هناك ولم يمسوه بسوء.
- فهم السندباد أن الفيلة تطلب منه التوقف عن قتلها مقابل أن يأخذ كل هذه الأنياب الخاصة بالفيلة الميتة.
- عاد السندباد إلى سيده الطي استقبله فرحا ومستغربا من عودته سالما بعد أن اخذته الفيلة.
- فرح التاجر فرحا عظيما بما أخبره به السندباد البحري حيث ستكون له ثروة طائلة من غير أي تعب.
- أهدا التاجر للسندباد الهدايا وطلب منه العودة إلى الوطن بعد أن خلصه من العبودية.
- وبالفعل توجه السندباد إلى بغداد للتي استقبله أهلها بالزغاريد وحملوه إلى الخليفة هارون الرشيد.
- حكى السندباد للخليفة هارون الرشيد ما حدث معه في رحلته فعجب لقصته عجبا شديدا.
- أمر الخليفة هارون الرشيد أن تكتب قصة السندباد ورحلاته وما حدث فيها مغامرات عجيبة.
كما يمكنكم الاطلاع على: قصة الأبرص والأقرع والأعمى
يعتبر هذا أبسط تلخيص قصة السندباد البحري ورحلة السندباد من أكثر قصص الكتاب اثارة وأكبرهم في الأجزاء وهي أيضا من أكثر القصص التي تم التغير في أحداثها لتناسب الأطفال والكبار.