موضوع تعبير عن أطفال اليوم هم أمل المستقبل بالعناصر
موضوع تعبير عن أطفال اليوم هم أمل المستقبل بالعناصر، فهو موضوع جديد سوف نبحر به الآن حيث يعد الأطفال عنصر رئيسي في ذلك العالم.
فالأطفال هم الذين يحملون على كاهلهم أمانة المضي قدماً باتجاه الواجهة في المستقبل، وهم أيضاً من يساهمون في حل المشكلات التي عجزت الأجيال الفائتة عن حلها.
لذا نقدم موضوع تعبير عن أطفال اليوم هم أمل المستقبل بالعناصر بالعناصر والخاتمة للصف الرابع والخامس والسادس الابتدائي، وللصف الأول والثاني والثالث الإعدادي و الثانوي بموقعنا مقال.
محتويات المقال
عناصر موضوع أطفال اليوم هم أمل المستقبل
- مقدمة الموضوع.
- طفل اليوم مستقبل الغد.
- الطفولة صانعة المستقبل.
- أطفال اليوم هم أمل المستقبل بالعناصر.
- طفل اليوم هو رجل الغد.
- خاتمة الموضوع.
مقدمة عن أطفال اليوم هم أمل المستقبل :-
- حظي الأطفال باهتمام هائل، من قبل غير مشابه الدارسين والباحثين والمتخصصين.
- حيث سعى هؤلاء بشتى الأساليب العثور على الوسائل المناسبة العاملة، على تأسيس أجيال صالحة تسهم في تقدم الإنسانية جمعاء.
- وفي العصر الجديد تم تتويج تلك المجهودات المتغايرة، بتأسيس الكثير من المراكز المختصة بشأن العالم التي تسهم في حراسة الأطفال.
- وإعطائهم مستحقاتهم، وانتشالهم من براثن المجرمين الذين يلحقون بهم أقوى أشكال الضرر.
- طمعاً بالأموال الطائلة، والثروات العظيمة.
- عرفت منظمة الأمم المتحدة الطفل على أنه كل من لم يمر سن الثامنة عشرة.
- ومن هنا فإنه من الملاحظ إن نسبة هائلة من أهالي العالم، سوف تنتمي إلى تلك الفئة.
- الأمر الذي يفرض على الحكومات المتغايرة، والجهات المقصودة الشغل على صرف مختلف ما تحتاجه تلك الشريحة العريضة من لوازم ذلك.
- وقد أولت منظمة الأمم المتحدة عناية خاصة بفئة الأطفال.
اقرأ أيضاً: موضوع تعبير عن حقوق الطفل وواجباته
رعاية الأطفال
- لا يتشابه وضع الأطفال من مساحة إلى مساحة أخرى، بشأن العالم في يومنا ذلك.
- فبينما ينعم جزء عظيم منهم بشتى أشكال التنعم والخيرات.
- يرزح الآخرون تحت البغي حيث يعيشون في أوضاع عسيرة، لا تتناسب والكرامة الإنسانية.
- من ضمن أبرز المشاكل التي يتكبد منها جزء عظيم من الأطفال في يومنا، ذلك إشكالية أيدي عاملة الأطفال.
- والتي تحتوي الكثير من الأنواع، فبعض أشكال أيدي عاملة الأطفال فيما امتهان جلي للكرامة الإنسانية.
- توظيف الأطفال في التسول، إلى منحى توظيفهم في الكثير من الأفعال التي لا تتناسب مع إمكاناتهم الجسدية البسيطة.
- مما يسبب لهم تشوهات جسمية غير مشابهة، ويحرمهم من أمور تعتبر رئيسية للطفل.
- كاللعب، والتعليم وتلقي التربية الحسنة.
- إشكالية أخرى يعاني منها قسم من الأطفال وهي إشكالية القساوة، حيث تعتبر تلك الإشكالية من المشاكل القديمة الجديدة.
- والتي تكون متواجدة في كل عصر وحين، فبعض الأشخاص يظنون إن اللجوء إلى القسوة هو طريق تأديب الطفل.
- مع إن مثل تلك الوسائل قد تكون السبب بالعديد من المشاكل لهؤلاء الأطفال المعنقين.
- وبشكل قد يؤدي إلى مفاسد وأضرار غير يمكن إحصاؤها، منها ما هي جسدية ومنها ما هي معنوية.
- والتي تكون متواجدة في كل عصر وحين، فبعض الأشخاص يظنون إن اللجوء إلى القسوة هو طريق تأديب الطفل.
قد يهمك: بحث عن مراحل نمو الطفل مع المقدمة والخاتمة
نشأت الطفل وتربيته :-
فترة المهد
- وهي الفترة التي تطول منذ لحظة الولادة إلى سن العامين.
- كما قد أعطى الإسلام الحق للطفل في تلك الفترة بالرضاعة الطبيعية، والتي تضيف إلى قوته البدنية والنفسية.
- حيث إنها تضيف إلى تقرب الطفل من والدته، وهكذا يمكنه الإحساس بالحنان والعطف.
- ويعتمد الطفل في تلك السن على الأم في مختلف تفاصيل حياته.
فترة الطفولة المبكرة
- وهي الفترة التي تنبسط منذ عاقبة سن العامين إلى عاقبة سن الخمس سنين، ويستطيع الطفل في تلك الفترة الاعتماد على ذاته شيئاً فشيئاً.
- ويستطيع أن يفهم ما يحدث حوله، لهذا يلزم أن يبدأ الأبوين بغرس المفاهيم الرئيسية في تلك الفترة.
- لأن الطفل يبدأ يحفظ ويقلد كل ما يشاهده، ويسمعه من البيئة التي تحيط به.
فترة الطفولة المتوسطة
- وهي الفترة التي تنبسط منذ آخر العام الخامس وحتى آخر العام الحادي عشر، وفي تلك الفترة تتشكل شخصية الطفل على نحو ملحوظ.
- لهذا على الأبوين إدخاله إلى المدارس، لأجل أن يتعلم ويزداد اختلاطه في العالم الخارجي.
- كما يلزم متابعته دائماً وعدم ترك الموضوعات لأغير على المدرسة، والعمل على تربيته تربية إسلامية أخلاقية.
- فعندما تتبع العائلة منهجاً إسلامياً في حياتها، فإنها يمكنها تقصي أعلى الدرجات في الحياة ويوم القيامة.
- وتستطيع تربية أبنائها بصورة حسنة ومريحة، ولا ننسى وصية الرسول صلى الله عليه وسلم للوالدين.
- وهو إن تربية الأولاد، يلزم أن ترتكز على إعدادهم لجيل غير الذي تربى فيه الأبوان.
قد يهمك: مقدمة عن الطفولة المبكرة
الأطفال طلائع أي أمة وصناع مجدها
- الأطفال يولدون بقدرة طبيعية وغير إرادية على الإبداع والتخيل، للأسف فإن البيئة المحيطة هي التي من شأنها.
- إما تحميس تلك القدرة أو كبتها الإبداع والتخيل، يساعدان على إنماء الرابطة بين الآباء.
- والأولاد حيث يتركان مجالاً للأطفال، ليعبروا عن المشكلات التي تواجههم في المدرسة أو مع الأصحاب أو غيرهم.
- يعد الأطفال طلائع أي أمة وصناع مجدها وهم الركيزة، والتي يتكئ عليها المجتمع في طريق نهضته.
- وتطوره أجمل الطفولة تجد في ابتسامتهم البراءة، وفي تعاملاتهم البساطة لا يحقدون ولا يحسدون وإن أصابهم مكروه لا يتذمرون.
- فحقوق الطفل من أوائل الأشياء، التي ينبغي أن يتبادر على أفكار المشرعين والمدافعين عن حقوق وكرامة البشر.
- بهدف تمكين الأطفال من أن ينعموا بطفولة سعيدة.
- لقد التفت العالم المتمدن ومنذ وقت مبكر إلى خلق الوسائل بهدف حراسة الطفل، فسعى إلى وضع مجموعة من الاتفاقيات.
- ينبغي على المشتغلين في شركات المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق وكرامة البشر.
- وأيضاً حقيقة المفهوم الشامل لحقوق وكرامة البشر.
- وإنه عبارة عن حزمة متكاملة، لهذا فمن الضروري بمقر تجنب السقوط في فخ التركيز على حق وإغفال آخر
فلابد من بعض الانتباه بحقوق الطفل
- لما يشكله الطفل من ضرورة، فعلى شركات المجتمع المدني الشغل على الصدر الوعي.
- والتعرف على مبادئ حقوق الطفل بين أوساط الأطفال.
- وحث التثقيف لحقوق وكرامة البشر المبادرة، بتأسيس منابر للأطفال ليتمكنوا بواسطته المساهمة في المجتمع آن الأوان.
- وأيضاً أن يعي الجميع أنه لا مفر من عمل المزيد، لخلق واقع جدير بالأطفال.
- واقع يكون الطفل فيه هو المحور الرئيسي، وغاية كل الأغراض.
شاهد أيضاً: موضوع تعبير عن الشباب ودورهم في بناء المجتمع بالعناصر
خاتمة عن أطفال اليوم هم أمل المستقبل
- ومن جهة أخرى، فقد نصحت اليونيسيف في العديد من تقاريرها من تفاقم ظاهرة أطفال الشوارع والتي تصاعدت على نحو سريع.
- نتيجة للأحوال الاستثمارية والاجتماعية.
- كما إن أغلب هؤلاء الأطفال يتعرضون لمعاملة سيئة، ومعظمهم يقبل على إدمان المواد المخدرة وارتكاب الجنح.
- كذلك لقد فشلت السلطات وشركاؤها في شركات المجتمع المدني، والتي تعمل في ميدان الطفولة.
في خاتمة حديثنا حول هذا الموضوع نرجو أن تكونوا قد استفدتم منه بشكل كبير وواضح، كما ننتظر التعليقات أسفل الموضوع دمتم بخير.