جزيرة الفصح

جزيرة الفصح، أو ما تسمى بجزيرة القيامة التي تعد من أهم الجزر السياحية التي تدور حولها الكثير من الأقاويل نوضحها عبر موقع مقال maqall.net.

تضم جزيرة إيستر الكثير من الأسرار التي تتضمن المعالم الأثرية المختلفة الموزعة داخلها بصورة غامضة مما أدى إلى زيادة الإقبال على زيارة تلك الجزيرة.

جزيرة الفصح

تأتي جزيرة الفصح ضمن الجزر المنعزلة التي تتواجد داخل المحيط الهادي تحديدًا قبالة السواحل التشيلية، وتم اكتشافها عام 1722م من خلال المستكشف الهولندي ياكوب روجينفين، وحدث ذلك خلال يوم القيامة.

اقرأ أيضا: معلومات عن جزيرة قبرص

سبب شهرة جزيرة القيامة

بالرغم من أنها جزيرة منعزلة إلا أنها أثارت الجدل من خلال اكتشاف الكثير من التماثيل الغريبة من حيث الحجم والأشكال، والتي تأتي في صورة نموذج بشري غريب وموحد.

وقد أوضح علماء الآثار أن تلك التماثيل تم صنعها عن طريق الرماد البركاني بعد كبسه وضغطه:

  • يصل وزن التمثال الواحد إلى 50 طن كنا يصل طوله إلى 32 م.
  • لم يتم تفسير تلك الظاهرة الغامضة حتى الآن.

كما يمكنكم التعرف على: أين تقع جزيرة مالطا

أهم المعالم السياحية في جزيرة الفصح

يوجد العديد من المعالم السياحية المميزة التي تضمها جزيرة القيامة بالإضافة إلى عدة أنشطة يمكن القيام بها عند زيارة الجزيرة وهي كالتالي:

أهو فينابو ورانو كاو

يمكن للزوار استكشاف الساحل الجنوبي الغربي الخاص بالجزيرة حيث يعد من أجمل المناطق التي يمكن زيارتها:

  • وتستغرق تلك الجولة 2/1 يوم داخل هانجا روا مع زيارات لمجمعات احتفالية.
  • كما يمكن زيارة بركان رانو كاو والأعمال الفنية التي تتواجد بداخل الكهوف التي تقع بالقرب منه.
  • ويرغب الكثيرون في التعرف على تركيب الألواح الحجرية الكبيرة التي تظهر بكل دقة.
  • كما يمكن زيارة الفوهة البركانية لرؤية مسطح مائي طبيعي مع مناظر خلابة.

جولة 4 أيام على الجزيرة

يستطيع الأشخاص زيارة الجزيرة في 4 أيام لرؤية المواقع المميزة مع مرشد واسع الإطلاع للتعرف على سر التماثيل التي تنتشر بها وتشتمل على الآتي:

  • يمكن الإقامة في فندق 3 أو 4 نجوم مع توفير وسائل النقل ذهابًا وإيابًا للمواقع المختلفة.
  • كما يتم زيارة تماثيل مواي في تلك الجولة مع رؤية لوحات الطيور.
  • لا يوجد أي رسوم لدخول المتنزهات.

كهوف جزيرة القيامة

تعد الكهوف من أهم المواقع الأثرية التي تتواجد على الجزيرة، حيث يمكن الاستفادة من الدليل السياحي والتعرف على تشكيل الكهوف وما تحتوي عليه، وتستغرق تلك الجولة 4 ساعات لإتاحة الوقت لمغامرات وأنشطة أخرى.

عشاء وعرض رابا نوي

وهو من العروض التقليدية الخاصة بالجزيرة للتعرف أكثر على جوهر الجزر في المحيط الهادي وثقافة البولينيزية، ويتم ذلك مع مجموعة للعشاء والرقص والموسيقى، مع شرح أهمية الجزيرة التاريخية والثقافية:

  • ونجد أن العشاء يكون في شكل بوفيه مع الكثير من المأكولات العالمية والتقليدية.
  • كما أن تلك الجولة تستغرق 4 ساعات مع تواجد وسائل التنقل ذهابًا وإيابًا من الفندق واليه.
  • ويمكن الاشتراك في دروس الرقص لمعرفة الرقصات التقليدية في الجزيرة.

غروب الشمس على الجزيرة

من أجمل المناظر الطبيعية التي يمكن الاستمتاع بها هو شروق الشمس والغروب الذي يمكن مشاهدته على الجزيرة.

حيث يمكن بدء اليوم بمشاهدة الشروق مع البحر المتلألئ وشمس اليوم الجديد والأشكال الحجرية، بالإضافة إلى الجولة التي تمتد إلى الغروب قبل العودة للفندق.

شاطئ أناكينا

يعد من أهم الشواطئ التي تتواجد على الجزء الشرقي للجزيرة ويضم معبد أهو فايهو مع منصاته الحجرية الضخمة.

بالإضافة إلى التوقف عند أهو تونغاريكي الذي يكون مركز العالم باعتقاد السكان المحليين، كما يمتاز بالرمال البيضاء والمناظر الطبيعية الساحرة.

كما يمكنكم الاطلاع على: أين تقع جزيرة لنكاوي

سر رؤوس جزيرة الفصح

  • رؤوس جزيرة الفصح هي مجموعة من التماثيل الضخمة المعروفة باسم “موئي” أو “مواي” وتقع على جزيرة الفصح في المحيط الهادئ.
  • هذه التماثيل الشهيرة تُعرف أيضًا باسم “موئي الكبير”، وهي تماثيل نصف تماثيل بشرية تعود إلى القرون الـ 13 والـ 14.
  • وتمثل هذه التماثيل ثقافة وتقاليد السكان الأصليين لجزيرة الفصح، وتعتبر من أكبر التماثيل الحجرية المنحوتة في العالم.

سر هذه التماثيل الضخمة لا يزال محل دراسة وتحليل، ولكن هناك عدة نظريات تشير إلى الأسباب المحتملة والغرض وراء نحتها:

  • التعبير عن الثقافة والهوية: يعتقد البعض أن تماثيل رؤوس جزيرة الفصح تمثل تعبيرًا فنيًا وثقافيًا للسكان الأصليين للجزيرة. يُعتقد أن هذه التماثيل ربما كانت تُمثل قادة أو شخصيات هامة في المجتمع أو رموزًا دينية.
  • الاستخدام الديني: هناك نظريات تشير إلى أن رؤوس جزيرة الفصح كانت قد استخدمت في الشعائر الدينية أو الطقوس. قد تكون هذه التماثيل رموزًا للعبادة أو تماثيل تمثل أرواح الأجداد.
  • العلم الفلكي: بعض الباحثين اقترحوا أن مواقع واتجاهات تماثيل رؤوس جزيرة الفصح قد تكون مرتبطة بالعلم الفلكي والرصد الفلكي.
  • الهجرة والتاريخ: هناك نظريات ترتبط تماثيل الرؤوس بقصة هجرة السكان إلى جزيرة الفصح والتغيرات الثقافية والاجتماعية التي حدثت على مر العصور.

تاريخ جزيرة الفصح

تاريخ جزيرة الفصح غني ومعقد ويمتد لآلاف السنين. إليك نظرة عامة على تاريخ هذه الجزيرة الواقعة في المحيط الهادئ:

  • الاستيطان الأول: يُعتقد أن جزيرة الفصح تم استيطانها لأول مرة بواسطة البولينيزيين في وقت مبكر من القرن الأول بعد الميلاد. قام هؤلاء الهجرين برحلات بحرية طويلة باستخدام قوارب مزدوجة القشرة المعروفة باسم “الواكا” ووصلوا إلى الجزيرة بعد رحلات بحرية شاقة.
  • نحت التماثيل الشهيرة: في وقت لاحق، قام سكان جزيرة الفصح بنحت التماثيل الشهيرة المعروفة باسم “موئي” أو “مواي”. هذه التماثيل الحجرية الضخمة تُعتبر إنجازًا فنيًا وهي رمز للثقافة والديانة البولينيزية. وتمثل تلك التماثيل العديد من الشكليات المختلفة، والتي قد تمثل قادة أو آلهة أو رموز دينية.
  • التراجع البيئي: بدأ التراجع البيئي على جزيرة الفصح بعد استيطانها، حيث تم قطع الأشجار الكبيرة لاستخدام الأخشاب في بناء الزوارق ونحت التماثيل. هذا أدى إلى نقص الموارد الطبيعية وانخفاض تواجد الحيوانات البرية.
  • التواصل الثقافي: تواصل سكان جزيرة الفصح مع مجتمعات بولينيزية أخرى عبر المحيط الهادئ وتبادلوا الثقافة والتجارة.
  • الاكتشاف الأوروبي: في عام 1722، قام المستكشف الهولندي ياكوب روغجفين بالاكتشاف الأوروبي الأول لجزيرة الفصح، وقام بإطلاق اسم “باشن” على الجزيرة.
  • الاستعمار الأوروبي: في القرن التاسع عشر، استعمرت بريطانيا وفرنسا جزيرة الفصح بالتناوب، وفيما بعد أصبحت جزءًا من تشيلي في عام 1888. تم تصدير سكان جزيرة الفصح إلى بيرو للعمل في مزارع الغواصين.
  • التراث الثقافي: يعتبر تمثال موئي والمواقع الأثرية الأخرى في جزيرة الفصح جزءًا من التراث الثقافي العالمي للإنسان وتُدرج تحت حماية اليونسكو.

جغرافية جزيرة الفصح

جزيرة الفصح هي جزيرة نيوزيلندية تقع في المحيط الهادئ الجنوبي، وهي تعد واحدة من أكثر الجزر النائية في العالم. إليك معلومات حول جغرافية جزيرة الفصح:

  • الموقع: جزيرة الفصح تقع في جنوب المحيط الهادئ وتبعد نحو 3,700 كيلومترًا (حوالي 2,300 ميل) إلى الغرب من الساحل الشيلي في أمريكا الجنوبية وحوالي 4,000 كيلومترًا (حوالي 2,500 ميل) إلى الشرق من تاهيتي.
  • المساحة: جغرافياً، تبلغ مساحة جزيرة الفصح حوالي 164 كيلومتر مربع (حوالي 63 ميل مربع)، مما يجعلها واحدة من أصغر الجزر المأهولة في المحيط الهادئ.
  • التضاريس: تتميز جزيرة الفصح بتضاريس متنوعة تشمل ساحل رملي ومناطق مرتفعة ومرتفعات بركانية. وتتواجد العديد من البراكين والحفر البركانية على الجزيرة، وأشهرها بركان “رانو كاو” الذي يعتبر من أهم المعالم الجغرافية في الجزيرة.
  • المناخ: يمكن وصف مناخ جزيرة الفصح بأنه استوائي معتدل، حيث تكون درجات الحرارة معتدلة طوال العام. تشهد الجزيرة فصلين رئيسيين، صيفًا دافئًا وجافًا وشتاءً باردًا ورطبًا. الأمطار تتساقط بغزارة خلال فصل الشتاء.
  • البيئة البيولوجية: تعد جزيرة الفصح موطنًا للعديد من الكائنات البيئية الفريدة، بما في ذلك الطيور البحرية والنباتات النادرة. وتشمل الأنواع المهددة بالانقراض كالخفافيش الطيارة والعديد من أنواع النباتات البرية.
  • السكان: تعد جزيرة الفصح مأهولة بالسكان، ويبلغ عدد السكان حوالي 7,750 نسمة (حسب تعداد عام 2017). اللغة الرسمية هي الإسبانية، والعملة الرسمية هي البيزو.
  • التحضر: تتمثل المنطقة الحضرية الرئيسية في جزيرة الفصح في هانغاروا، وهي العاصمة وأكبر مدينة على الجزيرة.

لماذا سميت جزيرة القيامة بهذا الاسم

  • جزيرة القيامة (بالإسبانية: Isla de Pascua) هي الاسم الإسباني لجزيرة الفصح، وقد أطلق على الجزيرة هذا الاسم بواسطة المستكشف الهولندي ياكوب روغجفين الذي اكتشفها في عام 1722.
  • سُميت الجزيرة بهذا الاسم بسبب اليوم الذي تم اكتشافها والذي كان يوم عيد القيامة المسيحي (يوم الأحد)، وقد أطلق على الجزيرة الاسم “باشن”، وهو مصطلح هولندي يعني “عيد الفصح” بالإشارة إلى هذا اليوم.
  • من الجدير بالذكر أن السكان الأصليين لجزيرة الفصح يطلقون على جزيرتهم اسم “راب نوي رو” باللغة البولينيزية، والذي يعني “وجه الأرض الكبير”.
  • ويشير هذا الاسم إلى التماثيل الشهيرة الموجودة على الجزيرة والتي تعرف باسم “رؤوس الجزيرة” أو “موئي”، والتي تعتبر أيقونة لجزيرة الفصح وتمثل تراثها الثقافي الفريد.

قصة جزيرة القيامة

قصة جزيرة الفصح (إسمها الأصلي راب نوي رو) هي قصة طويلة ومعقدة تمتد لآلاف السنين وتتضمن فترات مختلفة من التاريخ. إليك نظرة عامة على تاريخ هذه الجزيرة:

  • استيطان البولينيزيين: يُعتقد أن جزيرة الفصح استوطنت لأول مرة بواسطة البولينيزيين في وقت مبكر من القرن الأول بعد الميلاد. وقد جاء هؤلاء الهجرين على متن قوارب مزدوجة القشرة المعروفة باسم “الواكا” من منطقة بولينيزيا الشرقية.
  • بناء التماثيل الشهيرة: في وقت لاحق، بدأ سكان جزيرة الفصح في بناء التماثيل الشهيرة المعروفة باسم “موئي” أو “مواي”، وهي تماثيل ضخمة من الحجر البركاني. وتُعتقد هذه التماثيل بأنها تمثل رموزًا دينية أو آلهة أو قادة، وقد تم نحتها ونقلها عبر الجزيرة بواسطة سكان الجزيرة.
  • الاستقرار والازدهار: عاشت جزيرة القيامة فترة من الاستقرار والازدهار حيث تطورت الثقافة والحضارة المحلية. وشهدت الجزيرة تطورًا زراعيًا وثقافيًا.
  • الاستعمار الأوروبي: في القرن الثامن عشر، قام المستكشف الهولندي ياكوب روغجفين بالاكتشاف الأوروبي الأول للجزيرة في عام 1722 وأطلق عليها اسم “باشن” (عيد القيامة). بعد ذلك، تبعت الجزيرة تواليًا التواجد الإسباني والتواجد البريطاني والتواجد التشيلي.
  • الاكتشاف الأثري: في العصور الحديثة، أصبحت جزيرة القيامة مصدرًا للبحث الأثري والدراسات الثقافية. تمثال موئي والمواقع الأثرية الأخرى على الجزيرة أصبحت معالم سياحية شهيرة.
  • الحفاظ على التراث: جزيرة القيامة تشهد جهودًا مستمرة للحفاظ على التراث الثقافي والبيئي الفريد للجزيرة. وقد تمت إضافة موقع التماثيل الضخمة إلى قائمة التراث العالمي لليونسكو.

سكان جزيرة القيامة

جزيرة القيامة (إسمها الأصلي راب نوي رو) هي جزيرة نيوزيلندية تقع في المحيط الهادئ الجنوبي. تعتبر الجزيرة جزءًا من تشيلي وتحكمها وتديرها تشيلي. وفيما يلي معلومات حول السكان والتواجد السكاني على جزيرة القيامة:

  • السكان الأصليين: السكان الأصليين لجزيرة القيامة هم البولينيزيين الذين استوطنوا الجزيرة قبل آلاف السنين. وتشير الأدلة الأثرية إلى وجود تجمعات بولينيزية قديمة على الجزيرة، حيث توجد مؤشرات على النقش والنحت الحجري القديم.
  • السكان الحاليين: حاليًا، تعتبر جزيرة القيامة مأهولة بالسكان، وقد تمثل مجتمع متنوع ومتعدد الجنسيات. يشكل السكان الشيليين الأكثرية السكانية على الجزيرة، وتشمل الأقليات الأجانب والعاملين في مجال السياحة والباحثين الزائرين.
  • اللغة: اللغة الرسمية على جزيرة القيامة هي الإسبانية بالتأكيد، وتعتبر هذه اللغة اللغة الرسمية في تشيلي. ومع ذلك، تستخدم أيضًا اللغة البولينيزية من قبل بعض السكان الأصليين وفي بعض السياقات الثقافية.
  • الديانة: الديانة المسيحية هي الديانة الرئيسية على جزيرة القيامة، حيث توجد كنائس مسيحية ومعابدها. ومع ذلك، تحتفظ الجزيرة ببعض من التقاليد والعادات الثقافية البولينيزية القديمة في بعض المناسبات والاحتفالات.
  • الاقتصاد: يعتمد اقتصاد جزيرة القيامة بشكل رئيسي على السياحة. يأتي الزوار من جميع أنحاء العالم لزيارة جزيرة القيامة والتمتع بجمالها الطبيعي والتماثيل الشهيرة والثقافة الفريدة. بالإضافة إلى ذلك، يلعب الصيد والزراعة البسيطة دورًا في تأمين الإمدادات المحلية.

اسم تماثيل جزيرة الفصح

  • تُعرف التماثيل الشهيرة على جزيرة الفصح باسم “موئي” (Moai) وتُكتب أحيانًا أيضًا باسم “مواي” (Mo’ai).
  • هذه التماثيل هي تماثيل حجرية ضخمة نُحِتَت من حجر البركان وتمثل إنجازًا فنيًا وثقافيًا بارزًا في تاريخ جزيرة الفصح وثقافة البولينيزيين.
  • تمثل تماثيل موئي رموزًا غامضة وتاريخية للسكان الأصليين للجزيرة، وقد تم نحتها ونقلها عبر الجزيرة قبل مئات السنين.
  • تعد هذه التماثيل أحد أهم المعالم الثقافية والسياحية على جزيرة الفصح وتُعرض في مواقع متعددة عبر الجزيرة، وهي تمثل تراثها الثقافي والفني الفريد.

أسئلة شائعة حول جزيرة الفصح

ما هي جزيرة الفصح؟

جزيرة الفصح هي جزيرة نيوزيلندية تقع في المحيط الهادئ الجنوبي، وهي معروفة بتماثيلها الشهيرة وتراثها الثقافي الفريد.

ما هي تماثيل موئي؟

تماثيل موئي هي تماثيل حجرية ضخمة نُحِتَت في جزيرة الفصح وتُعتبر من أهم معالمها. تمثل هذه التماثيل رموزًا غامضة وتم نحتها من حجر البركان قبل قرون.

من استوطن جزيرة الفصح؟

استوطنت جزيرة الفصح بواسطة البولينيزيين في القرن الأول بعد الميلاد.

ما هي اللغة المُتحدثة على جزيرة الفصح؟

اللغة الرسمية على الجزيرة هي الإسبانية بالإضافة إلى استخدام اللغة البولينيزية في بعض السياقات.

ما هي الديانة السائدة على جزيرة الفصح؟

الديانة المسيحية هي الديانة الرئيسية على الجزيرة، ولكن تحتفظ بعض العادات والتقاليد البولينيزية.

ما هي أفضل الأشهر لزيارة جزيرة الفصح؟

يُعتبر فصل الصيف (من ديسمبر إلى مارس) هو الوقت الأكثر شهرة وجاذبية للزوار على جزيرة الفصح.

مقالات ذات صلة