كلمة عن اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة
كلمة عن اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، تقوم الأمم المتحدة باعتماد الكثير من التواريخ حتى يصبح احتفالاً عالميًا، وجاء اليوم الدولي للأشخاص ذوي الاعاقة من الأيام التي عملت على القيام بها.
لأن ذوي الإعاقة لهم حق في أن يكون لهم يوم مميز ينبض بما يشعرون بها، يكون قائم عليهم فقط، وهذا التقدير كان يجب أن يكون منذ زمن بعيد لكن جاء اليوم أخيرًا وقام بهذا الأمر.
محتويات المقال
كلمة عن اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة
- اليوم الثاني من شهر ديسمبر تبدأ الاحتفالات باليوم الرسمي للأشخاص ذوي الاعاقة على مستوى العالم بأكمله.
- ففيه تقوم وزارة الثقافة داخل جميع البلدان بالقيام، وعمل الكثير من الأنشطة والحملات.
- التي تقوم بالعمل على توعية الشعب تجاه هؤلاء الأشخاص الذين لا يمتلكون أي شيء في أنفسهم.
- كما أنهم يعملوا على تخصيص مثل هذا اليوم حتى يتمكنوا من الظهور أمام المجتمع بدون أن يشعروا بأن شخص قد يقوم بالتنمر عليهم.
- بل تفتح هذه التجمعات آفاقه حول ما الذي يحدث في الحياة الاجتماعية واليومية للأشخاص.
شاهد أيضًا: اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري
ما التحديات والعوائق التي تقابل الإنسان المصاب بالإعاقة
- هناك العديد من التحديات التي توجه الإنسان المصاب بالإعاقة تجعله يتحدى الكثير من الصعاب بل يقوم أيضًا بعمل العديد من الإنجازات.
- حتى يقوم بالنظر إلى نفسه في المرأة ويقول إنني قد قمت بعمل جيد فهذه الأشياء تجعله على ثقة من نفسه كبيرة.
- كما أن هناك الكثير من العوائق التي تقابلهم في حياتهم، وهي القوانين الغير مناسبة لهم فهم أشخاص عاديين.
- لكن لا يجدون اي خطط أو قوانين تعمل على النهوض بهم، لكي تستغل الدولة حتى من المجهودات التي توجد عندهم.
- عدم اهتمام بعض الحكومات بإحصاء الأشخاص المعاقين، فبالتالي لم يتم وضع أي أنظمة.
- أو لوائح تخصهم تحديدًا فبالتالي ل تجد من يهتمون بهم.
- لا يوجد مؤسسة فعلية تعمل على احتضان الاشخاص ذوي الاعاقة.
- حتى أنهم لا يوجد لديهم أي مشروعات للتنمية من أجلهم أو استراتيجيات يسعى أي شخص في الحكومة ليقوم بها.
- كما أن جميع هذه العوامل شديدة السواء تجعل الإنسان غير منتمي لأي من البرامج المؤهلة التي تختص في تنمية الموارد البشرية في الدولة.
البرامج التحقيقية لعلاج مشاكل ذوي الاعاقة
- بما أن الولايات المتحدة الأمريكية هي من قمت بإنشاء هذا اليوم عملت على وضع وإنشاء الكثير من المؤسسات والمصالح والمنظمات الدولية.
- لكي تتبنى فكرة ذوي الاحتياجات الخاصة وما الذي يجب أن يفعلوه حتى يتمكنوا من أخذ جميع حقوقهم داخل الدولة.
- لذلك قامت الولايات بالعمل على طرح بعض الحلول السريعة التي سيتمكن منها الشخص ذو الإعاقة على الاستفادة منها.
- لأن الاساس الحي للتنمية هي وضع العديد من الخطط والتدابير المختلفة والإجراءات أيضًا.
- حتى نتمكن من العمل على محو أي تنمر قد يتعرض له الشخص المصاب بالإعاقة.
- لأنه إذا تعرض لهذا التنمر بشكل مستمر ممكن أن يعني في بعض بالكثير من المضاعفات النفسية والذهنية والعضوية أيضًا.
- لهذا عملت الولايات على طرح حل ألا وهو القيام بتوظيف مرتب شهري خاص بالشخص.
- الذي يمتلك هذه الإعاقة التي تقوم بإحالته عن العمل بشكل جيد، لكي يقوم بالعيش مثله مثل الأخرين.
- كما عملت الولايات مع العديد من الدول الأخرى بالعمل على تواجد المنظومة الخاصة بأصحاب الإعاقة جعلها مركز اساسي تحت الأطراف الإنمائية.
البرامج الإنمائية التي قاموا بتكوينها لمتحدي الإعاقة
البرنامج الإنمائي لمتحدي الإعاقة، وجاء هذا المجتمع وعمل على طرح بعض الأشياء لكي يستطيع هذا الشخص المميز بالعيش ضمن المجتمع الخاص بنا دون العمل على التأثير على نفسه، وهذا البرنامج الإنمائي هو:
- تهيأت وسائل مواصلات حديثة يوجد فيها إمكانية تنقل متحدي الإعاقة بأمان خلال هذه الوسيلة.
- يجب أن تكون البيئة المحيطة له ملائمة دون أي مبالغة حتى لا يشعر أنه يتم الشفقة عليه، لأن الأمر في غاية الحساسية.
- لكن هو مواطن ويجب على الدوام العمل على توفير وسائل الراحة له حتى يتمكن من القيام بالإنتاج.
- العمل على القيام بتحقيق الوسائل المساعدة له في مختلف الأماكن التي ينتقل إليها، حتى لا يحدث له أي اضطراب أثناء سيره بدون مرافق.
- يحب أن تقوم الحكومة بالعمل على اختيار أشخاص متمكنين حتى يقوموا باتخاذ العديد من القرارات.
- بالنيابة عن قطاع ذوي الإعاقة بأكملهم، لأنهم هم من يعرفون ما هو الشيء الذي يرغبون به أم لا.
البرامج الإنمائية التي قاموا بتكوينها لمتحدي الإعاقة
- يجب أن يتم عمل العديد من الإحصاءات كل عام على جميع الأشخاص من متحدي الإعاقة حتى يتمكنوا من متابعة حالتهم لمدة زمنية كبيرة.
- وجميع هذه البيانات موثقه ويقوم الموظف بالعمل على وضع العديد من المقارنات حتى يتم وضع الحالة الاساسية.
- يجب أن يتم حث الطفل متحدي الإعاقة على التعلم، وتثقيف ذاته جيدًا ليتمكن من مواجهة زملائه داخل الفصل.
- ويجب أن يوجد عمالة من متحدي الإعاقة وهذا أمر يجب أن يكون مفروغ منه، لأنهم نسبة ليست بالقليل في البلاد أيضًا.
- لذلك يجب أن تقوم بتوفير جميع الوسائل التي تجعلهم يقومون بالعمل من خلالها.
- يجب أن يقوم الشخص المسؤول عن ذوي الاعاقة بالتعرف على هذا الشخص بشكل جيد، لكي يتمكن من مصادقته.
- لأن متحدي الاعاقة ذوي الأشكال المميزة يتمتعون بطيبة وذكاء شديد.
- ويجب علينا أن نخلق لهم مجتمع، حتى يتناسب معهم أو حتى يتمكنوا من الاندماج بينا، لكي لا يشعروا بالخوف أو بالتنمر عليهم.
- لذلك يجب أن نقوم بالعمل على تشجيعهم، لكي يظهروا مختلف المواهب التي تتواجد عندهم.
- هناك العديد من البرامج الإنمائي الأخرى، لكن بجب أن نقوم بتنفيذ الأمور الفرعية ليتمكنوا بعد ذلك بالقيام بالبناء بشكل أساسي.
شاهد أيضًا: متى موعد اليوم العالمي للطيران المدني؟
اتفاقيات حول متحدي الإعاقة
- قامت الولايات المتحدة الأمريكية بالعمل على إنشاء اتفاقية تبين الحقوق الخاصة.
- بمتحدي الإعاقة وقاموا بالإشارة على هذا الاتفاق في عام 2006م.
- داخل المقر الأساسي للولايات بالمدينة المزدحمة نيويورك، كما أنهم حرصوا على إتمام البروتوكول الخاص بهذه الاتفاقية والملحق بها.
- حتى يتم الاعتراف بجميع الحقوق الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، حتى يتمكنوا من الاندماج مع المجتمع.
- يختلطوا ليعيشوا حياة طبيعية لا يوجد بها أي تمييز/ لكي لا يشعرون بأي أمراض نفسية قد تؤثر على حياتهم.
- تم التوقيع على هذه الاتفاقية حوالي اثنين وثمانين دولة كبرى/ وهذا الأمر جعل من هذه الاتفاقية محورًا أساسيًا في حياة جميع متحدي الإعاقة.
- كما أنه يعطي له الحق والحرية في القيام بأي شيء يريده لأنه مواطن طبيعية يمارس حقوقه.
- ويقوم بالوجبات التي تناسب قدراته على أكمل وجه.
المبادئ الأساسية في معاملة ذوي الاحتياجات الخاصة
هناك بعض المبادئ والمعايير التي يجب علينا أن نقوم باتباعها عند قيامنا بالتعامل مع شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، لكي نقوم باتباع كافة بنود الاتفاقية التي سبق، وقمنا بذكرها:
- يجب أن يكون لهذا الشخص احترامه الخاص لا ينبعث من شفقة أو أي شيء آخر.
- ويجب أن يمتلك الحرية في رأيه وقرارته المختلفة.
- يجب ألا نقوم بالتمييز بينه، وبين اشخاص آخر حتى لا يشعر بالنقص.
شاهد أيضًا: معلومات عن اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
قمنا حاليًا بالتكلم عن الأشخاص المصنفين من ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين يحتاجون إلى رعاية كبيرة من قبل أي شخص يقوم بالتعامل معهم.